الصفحه ١٧٢ : بابِ نقْل الفاعِلِ الى المفعُولِ فى قولك غَرَّمته وأغْرَمْته
وفَرَّحته وأفْرَحْته وليس هذا من ذاك وقد
الصفحه ١٠٩ : الجوابَ عنه على ما عِنْد المَسؤُل فيه ولا
يصَغَّر حيْثُ ولا إذْ لأنهما غير متمكِّنيْنِ ويَحتاجانِ الى
الصفحه ١٤٩ :
كَتُر عِدَّتُه والعَظِيم اسمٌ واقِعٌ على جُمْلة من غير أن يُقدَّرَ فيه شئ
تزايَدَ وتَضَاعَفَ والكَبِير
الصفحه ٢١٢ : ء والواو لا تتحركان اذا كانتا عينين وأذكر
هنا أيضا من الانفراد والاشتراك ما لم يذكره سيبويه على نحو ما ذكرت
الصفحه ١٣٣ : استِثْقالا وقد ذكر أبو زيد في كتاب عَيْمان عن بعض العرب لِيَّانًا
بالكسر وهذا من أوْضَح الدلائِلِ على ما
الصفحه ١٠٣ : يُسْتَعْملَ في موضِعِ الَّذِى فيشارُ به الى
الغائب ويُوَضَّح بالصِّلة لأنه نُقِل من الاشارةِ الى الحاضِر الى
الصفحه ١٩٧ : الهاءُ للتأنيثِ وانما جاء على مَفْعِل لأن ما كان على فَعَلَ وأوَّلُه
واو يلزم مستَقبَلهُ يَفْعِل وأكثر
الصفحه ٨٩ :
أن يُعرَّج عليه
والقولُ فيه ما قد تقدّم ذكره* ابن السكيت* اذا قال لَكَ هَلُمَّ الى كذا وكذا
قلتَ
الصفحه ٧ :
باب ما تركتِ العرَبُ هَمْزَه وأصلُه الهمز
من ذلك قولُهم ليس
له رَوِيَّةٌ وهى من رَوَّأت في الأمر لم
الصفحه ١٨ : رُمْحٌ يَزَنِيٌّ وأَزَنِيٌّ
ويَزْأَنِيٌّ وأَزْأَنِيٌّ منسُوب الى ذِى يَزَنَ ـ ملِكٍ من مُلُوك حِمْيَرَ
الصفحه ١٦٠ : يريدُون عمَلَ سنةٍ واحدةٍ ولم يجِيئُوا به على الأصل أى إنه كان حقُّه
للمرةِ الواحدةِ غَزْوةً وحَجَّة
الصفحه ٢٦٣ :
تفسير ما جاء منها
على حرفين
٥٣
شرح ما جاء على
ثلاثة أحرف من حروف المعاني
الصفحه ١١٩ : شاذِّ الجمع* قال* هو جمعُ
جانٍ وبانٍ
باب ما يُجْمَع من المذَكَّر بالتاء
لأنه يصِيرُ الى
التأنيث اذا
الصفحه ١٧٥ :
تحليلُ أبى على
وأبى سعيدٍ (ثم نذكرُ بِنَاءَ ما طاوَعَ) فالذى يكون فِعْلُه على فَعَل يكون على
الصفحه ٦١ :
فى الدَّار (حَتَّى)
على احتمال الوُجُوه المختِلَفة في الغاية فتارة تكونُ في المُفْرَدة بمنزِلة الى