الصفحه ٢٦٢ : الضحك وهو ـ الخَفِىُّ منه
وأنشد
* تَضْحَك منى ضَحِكًا إهلاسا*
وكذلك الاهْلاج
ويقال آهَلَك اللهُ لذلك
الصفحه ٢٣٩ :
مُخَاطُها
ورَكَوْتُ على الرجلِ رُكُوًّا وأَرْكَيْتُ ـ أثْنَيْتُ عليه ثَناءً قبيحا
ورَكَوْتُ عليه
الصفحه ١٥١ : من الاعراب فله
فريضة المهاجرين ومن جاءنا من الموالى فله فريضة العرب فلما رَأْى ما يلقى أصحابه
قال
الصفحه ٣٥ : القطامى
لَعَمْرُ بنِى
سِهابٍ ما أقامُوا
صُدُورَ الخيل
والأَسَلَ النِّياعَا
الصفحه ٧٨ : ءُ) وعلى هذا قراءة من قرأ تَعْتَدُونَها بالتخفيف وليس هذا
البابُ بمُطَّرِد فيُحْمَل عليه وقال في قوله تعالى
الصفحه ٣٢ :
مِسْواع لأنه من ساعَ يَسُوع على وجهين إما أن يكونَ مُعاقَبة فقد سَمِعنا بناقة
مِسْواع وإما أن يكونَ شاذًّا
الصفحه ٧٩ : وبجِلْدِه ـ أثَّرْت فيه
واسْتَحبَيْت الرجُلَ واستَحْييْت منه وطَوَّحته وطَوَّحت به ـ حمَلْته على رُكُوب
الصفحه ٤٣ : يَحْنُو
لِدَرْدَقٍ أطْفالِ
ومما أخذُوه من
الرُّومِيَّة قَوْمَس ـ وهو الأميرُ والسَّبَحنْجَل
الصفحه ٢٣٠ : غيره محتَجًّا عليه ببيت الحرث
بَيْنَا الفَتَى
يَسْعَى ويُسْعَى له
تَاحَ له من
الصفحه ٢٤٩ : وألْخُوه لَخْوًا وألْخَيْته ـ اذا أسْعَطْته
ولاحَ الشىءُ لَوْحًا وألَاح ـ اذا بَرَق وألَاحَ الرجل من الشئ