الصفحه ١٢١ : على هذا قولُهم سَرَوَات فلو كانت بمنزلة فَسَقَة أو
قُضَاة لم تجمع ومع هذا إن نظير فَسَقَة من بناتِ
الصفحه ١٤٤ : العَطَش فقالوا
عَبْرَى كما قالوا ثَكْلَى* فأمَّا ما كان من هذا من بَناتِ الياء والواو التى هى
عَيْن فانها
الصفحه ١٤ :
ولا تُجْعَل قياسا
في كلِّ شئ من هذا الباب وانما هى بدل من واو أَوْلَجْت أوَلَا تَرَى أنه لا يقال
الصفحه ١١٧ : يذْهَب ذلك عليه
وأذْكرُ من جمْع الجمْع شيأ لقرْبه
فى القِلَّة من هذا البابِ
أمَّا أبنِيَة
أدنَى
الصفحه ٣٨ :
والشاةُ لا
تَمْشِى على الهَمَلَّع
تَمْشِى ـ تَنْمِى
والفَعْفَعَة ـ زَجْر من زَجْر الغنَم ويقولون
الصفحه ٢٥٩ :
الرجلُ فهو
مُعْوِز ومُعْوَز ـ ساءت حالُه وأعْوَزَه الدهرُ ـ أدخل عليه الفقر وأعْوَزَ الشىءُ
ـ اذا
الصفحه ٢٣١ :
يَجْفَأُ جَفْئًا
وجُفَاءاً ـ رَمَى بالغُثَاءِ وجَبَرْت الرجُلَ على الأَمر أَجْبُره جَبْرًا
الصفحه ٢٣٤ :
وأَحْمَى ما
سِوَاهُ مِنَ الاجَام
وضَرَبَه فما
أحَاكَ فيه السَّيْفُ وما حَاكَ فيه حَيْكًا وحَاكَ
الصفحه ٤١ :
كأنَّ عليها
بالَةً لَطَمِيَّةً
لَهَا من
خِلَالِ الدَّأْيَتَينِ أَرِيجُ
البالَةُ
الصفحه ٢٥٥ : وأدْقَع ـ أسَفَّ
الى مَدَاقِّ الكَسْب وقَنِعَت الشاةُ بضَرْعها وأقْنَعت ـ ارتفع ضَرْعُها ورَمِع
رَمَغًا
الصفحه ٢٥ : الكلام ومما اعتَقَب عليه
فَعُول وفَعِيل* ابن السكيت* ماءٌ شَرُوبٌ وشَريبٌ وكذلك قالوا في القابلة قَبُولٌ
الصفحه ٢٣٥ : خَيْرًا من فلان وأَحْسَسْت ـ أى رأيت وحَدَجْتُ
البعيرَ والناقةَ أَحْدِجُها حَدْجًا وحِداجًا ـ شَدَدْت
الصفحه ٢٤١ : زهير
وقَاسَمَها
باللهِ جَهْدًا لَأَنْتُمُ
أَلَذُّ مِنَ
السَّلْوَى إذا ما
الصفحه ٤٢ : بالفارسية نَبَهْره والكُرَّز ـ الطائِرُ الذى يَحُول عليه الحولُ وهو من
الطُّيُور الجوارِح وأصله كُرَّه ـ أى
الصفحه ٢٠٤ :
الاعرابى* مِنْزَعة والمِنْزَعة ـ ما يرجع اليه الرجل من أمره ورأيه وتدبيره وحكى
في غير هذا الباب مَسْقَاة