الصفحه ٥ :
وقد هَذأَ الكَلامَ يهْذَؤُه ـ اذا أكْثَر منه في خَطَاٍ وقد هَرَأه البَرْدُ ـ اذا
اشْتَدَّ عليه حتى
الصفحه ١٨٨ : ء وأُسْقِطت فجُعِلت
الهاءُ عِوَضا من ذلك* واذا كان الفِعلُ على انْفَعل وافْتَعل وعينُ الفِعْل واوٌ
أو يا
الصفحه ٢٢٥ :
غُؤُورًا وغارَ
الرجلُ أَهْلَه غِيَارًا وغَيْرًا ـ اذا مارَهُم وأَغارَ على العَدُوِّ اغارَةً
الصفحه ٣٣ : من قَدَر عليه ويمكن أن يكونَ خَضِر من قولهم عَيْش خَضِرٌ ـ اذا كان رَطْبا
ومَضِرٌ أبيَضُ لأنّ مُضَرًا
الصفحه ٢٨ : خالد بن زهير
يا قَومِ ما
بَالُ أبِى ذُؤَيْبِ
كُنتُ اذا
أتَوْتُه من غَيْبِ
الصفحه ٢٥٧ : الجَراد وأدَمَّ الرجلُ ـ وُلِد له
وَلَدٌ دَمِيم وأدْمَن على الشئ ـ اذا داوَمَه وأدْقَل النخلُ من الدَّقَل
الصفحه ١٧٠ :
ما وَجَدْناكم
بُخَلاءَ ولا جُبَناءَ ولا مُفْحَمِين ومنها أن يأتِىَ وَقتٌ يُستَحَقُّ فيه شئٌ
فيقال
الصفحه ٢٢٤ : بيّن الحَرُورِيَّة* ابن السكيت* لا يقال الا
بالفتح* ثعلب* الضم فيه لغة* ابن السكيت* فارسٌ على الخيل
الصفحه ٩٣ : بَغْدادَ وحَذَفَ
أحَدَ تخفيفا لدلالةِ المعنَى عليه وأما مَن فتَح فانه بنَى حادِىَ عَشَرَ حينَ
حذَف أحدَ
الصفحه ٦٣ :
وقَدْنِى ومِنِّى
ولَدُنِّى ما بالُهم جعَلُوا علامةَ المجرُورِ ههنا كعلامة المنصُوب قال من قِبَل
الصفحه ١٩٠ : * وأما التِّبْيان فليس على شئٍ من الفعل لَحِقتْه
الزِّيادةُ ولكنَّه بُنِى هذا البناءَ فلحِقْته الزيادةُ
الصفحه ١٣٩ : ء أيضا ما كانَ
من التَّرك والانْتِهاء على فَعِل يَفْعَل فَعَلا وجاء الاسمُ على فَعِلٍ وذلك
أَجِمَ
الصفحه ١١٨ : النِّضْو أنضاءً
ثم جمع الأنْضاءَ على أُنَاضٍ ويكون النِّضوُ ما قد رُعِىَ وبَقِيت منه بَقِيَّة
كالنِّضْو من
الصفحه ١٧١ : فأدخلُوها مع أبْكَرَ فبَكَّر
أُدْخِلَ مع أبْكَرَ كما قالوا أَدْنَف فبَنَوْه على أفْعَلَ وهو من الثلاثَة ولم
الصفحه ١٧٣ :
آمَنُوا لَوْ لا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ) وقال عزوجل «لو لا أُنْزِل
عليه آيَةٌ من