الصفحه ١٨٥ :
افْعِيعالاً كقولك
اخْشَوْشَنْت اخْشِيشَانا* قال سيبويه* وأمّا فَعَّلت فالْمصدَر منه على
الصفحه ٢١٠ : أَبَى يَأْبَى وقال انما جاء على
فَعَلَ يَفْعَل لان الالف من مخرج الهمزة وقال ان هذا ما سبقه اليه أحد
الصفحه ١٩٩ : والمَغْثُور فلِضَرْب من
الصَّمْغ الذى يقَع على الشجَر وفيه حَلاوةٌ والمُغْرُود ـ ضرْب من الكَمْأة
والمُعْلُوق
الصفحه ٤٤ :
أبو على الفارسى*
ومن هذا الباب قول رؤبة
* بارِكْ له في شُرْبِ إذْرِيطُوسا*
* قال* هو ضَرْب
من
الصفحه ١٨٤ :
هذا بابُ مصادر ما لحِقْته الزوائدُ من الفِعْل
من بَناتِ الثَّلاثةِ
فالمصدر على
أفْعَلت إفْعَالا
الصفحه ٢٦٦ :
المصادر الخ
٢٢٥
باب ما أسكن من هذا الباب وترك أو الحرف على أصله لوحرك
٢٢١
وهذا
الصفحه ٥٨ : قُطَيط فرَدُّوا ما ذهب منه كما يتعادُون ذلك ويُحافِظون عليه
في المعتلِّ والمخَفَّفِ كقولهم في تصغير دَمٍ
الصفحه ٦٢ :
قَدْنِى وانما هو قَطِى وقَدِى ودخلت عليهما النونُ كما دخلَتْ على منْ وعَن في
حال الاضافةِ حين قالوا مِنِّى
الصفحه ١٦٧ :
زيدٌ وأذْهبَ عمرٌ
وزيدًا وجَلَس زيد وأجْلَس عمرٌو زيدًا وان كان الفِعل متعدّيا الى مفعُولٍ صارَ
الصفحه ٢٢٧ :
وهذا باب ما جاء منه وفيه الالف واللام
أو الاضافة
وذلك قولُك
أَرْسَلها العِرَاكَ قال لبيد
الصفحه ٨٨ : على الفتْح صارا من الأسماء كخمسةَ عشرَ ومما يدل على
أنهما كالكلمة الواحدة أنهم اشْتَقُّوا منهما جميعا
الصفحه ٢٥٠ : ـ ما يوضع من الدواء على
أفواهها خاصة وأما في الأنف فهو السَّعُوط ومَدَدته في الغَىِّ أمُدّه وأمْدَدته
الصفحه ١٠٧ : على خمسة أحرف ولا بُد من حذْف إحدَى الزائِدَتين وأَوْلاهما بالحَذْف الياءُ
فاذا صَغَّرناه وجبِئنا بيا
الصفحه ٢٣٣ : ـ أى فَعَلْتُ ما كان يَحْذَر وحقَقْتُ الامرَ أَحُقُّه حَقًّا
وأَحْقَقْتُه ـ أى كنت منه على يقين
الصفحه ١٠٨ : ضَرَبه على خَلْقَاء مَتْنِه والخُلَيْقَاءُ من الفَرَس ـ كموْضِع
العِرْنِينِ من الانسان وهو ما لانَ من