الصفحه ١٠٢ : الصِّلةَ من مَنْ وما ووضَعْت
مكانَها الصفةَ كانتا نكرتين كقوله تعالى (هذا ما لَدَيَّ
عَتِيدٌ﴾ على احد
الصفحه ٢٤٦ : ـ نَقَصَه
وفَجَّره إلى مَغِيض وأغاضَه ـ أخرجه وغَفَى وأغْفَى ـ نَعَس وغَضَا على الشئ
وأغْضَى ـ سكت وغَضَا
الصفحه ١٦٣ :
وقالوا زُرْته
زِيَارةً وعُدْته عِيَادةً وحُكْته حِيَاكةً كأنهم أرادُوا الفُعُول ففرُّوا الى
هذا
الصفحه ٥٩ : الموضِع ومعنى (لَدُنْ) عِنْد ولدُ محذوفةٌ من لَدُن كما أنشد سيبويه
* من لَدُ لَحْييه الى مُنْحُوره
الصفحه ٢٦١ : ـ صار فيه المُخُّ ولا يقال مَخَّ وأمْلَحت الابلُ ـ وردت
ماء مِلْحا وأمْعَز الرجلُ ـ كثرت مِعْزَاه
الصفحه ٧٥ : رَشِد أمْرُك ووَفِقَ
وغَبِنَ رأْيُك ثم حُوِّل الفعل الى الرجُل فانتَصَب ما بعدَه نحو قولك ضِقْت به
الصفحه ٢٤٠ : المَزَادة وأَزْغَلْتُها ـ أى صَبَبْت فيها ماءاً ويقال سَررَدَ الشىءَ
وأَسْرَدَهُ ـ ثَقَبَه ويقال سَرَيْتُ
الصفحه ٢٦٥ :
١٩٦
هذا باب دخول فعلت على فعلت لا يشركه في ذلك أفعلت
١٧٣
هذا باب ما كان من
هذا
الصفحه ١٢٤ : يَفْتِك ويَفْتُك وأبَنْتُ الرجُلَ
آبِنُه وآبُنُه ـ اذا اتَّهمْتَه* فأمّا ما يَعْتقِب عليه هذان المثالان من
الصفحه ٥٥ : )
نفىُ المستقبَل (وإنْ) تكون على أربعةِ أوجُه جزاءً وجَحْدا ومخفَّفةً من الثقيلة
وزائدةً فيها فتقول إنْ
الصفحه ١٣٨ : الفَعَلان في هذا كما أن ما ذكَرْنا من المَصَادِر
قد دخل بعضُها على بعضٍ وهذه الأشياءُ لا تُضْبَط بقِيَاس ولا
الصفحه ١٥٥ : الفِعِّيلَى فتَجىءُ على وجه أخَر تقول كان بيْنَهم رِمِّيًّا فليس يُرِيد
رَمْيا ولكنه يُريد ما كان بيْنَهُم من
الصفحه ١٧٩ : الباب قولهم قارَبَ وقَرَّبَ وباعدَ وبَعَّدَ وعلى هذا قراءةُ من قرأ (رَبَّنا باعِدْ) وبَعِّدْ* قال سيبويه
الصفحه ١٩١ : * وأمَّا ما
لَحِقته الزِّيادةُ من بَناتِ الأربعة وجاءَ على مثالِ استَفْعَلْت وما لَحِق من
بَنَات الثلاثةِ
الصفحه ١٧٧ :
ويقولون يَحْزُنه وهذا خُلْف من نَقْله وانما أوردته للتحذير من اعتِقاده وقد قدَّمت
من كلامِ سيبويه ما دَلَّ