الصفحه ٢٤٨ :
الابلُ والغنمُ وأقْنَعَت ـ رجعت الى مَرْعاها وقَذَذْتُ السهمَ وأقْذَذته ـ جعلت
عليه القُذَذ ويقال كَنَّ
الصفحه ٢٤ : الشُّذُوذ ومثله عِنْده إنْىٌ من اللَّيل
وإنْوٌ يرفَع ذلك الى أبى زَيْد وأحمد بن يحيَى* ابن السكيت* لَخَيته
الصفحه ١٩٣ : ءُ المَفْعِل يُراد به الحِينُ*
فاذا كان من فَعَل يَفْعِل بنَيْته على مَفْعِل تجْعَل الحِينَ الذى فيه الفِعلُ
الصفحه ٢٠١ : وحَللت معانِيَها بما سقَط
الىَّ من لفظ الشيخين أبِىّ علىٍّ وأبى سعيدٍ ورجَّحْت وجَرْحت واللهَ أسأَل تيسير
الصفحه ١٦٩ :
اللهُ ورَعَاك والباب فيما نسبته الى الشىء أن يكون على فَعَّلت كقولك لَحَّنته
وخَطَّأْته وصَوَّبته
الصفحه ٢٥٢ : وأنْجزتها
ـ قضيتها ونَقَعْت الشئ في الماء وغيره من الشراب أنْقَعه نَقْعا وأنْقَعته ـ نَبَذته
ونَقَعْت أنْقَع
الصفحه ٢٣٢ :
أعْلَنْته
ويُعَدَّيان بحرف جَرٍّ جرى الرجلُ الى الشئ جَرْيا وأَجْرَى اليه ـ قَصَد اليه
جَحَدَ
الصفحه ٣٧ :
أبا حاتِم عن
بَسَن فقال لا أَدْرِى ما هو ويقولون حَسَن قَسَنٌ ومن الاتباع قولُهم خَظًا بَظًا
الصفحه ٢٣٧ : وينشد بيت زهير
ويُرِشُّ أَرْىَ
الْ
جَنُوبِ عَلَى
حَوَاجبها العَمَا
الصفحه ٢٥٤ : وأهْوى وقيل هَوَى من عُلْوٍ الى سُفْل وأهْوَى اليه
ـ غَشِيه وهَلَّ الهِلال وأهَلَّ وأُهِلَّ وهَزَلَ
الصفحه ١١٥ : *
* قال أبو على*
حقيقتُه أنهم رَدُّوا كَرَوانًا الى كَرًا ثم كَسَّروا كَرًا على كِرْوانٍ كما
قالوا أَخٌ
الصفحه ١٤٣ : ء شئٌ من هذا على باب خَرَج يَخْرُج قالوا سَغَبَ يَسْغُب
سُغْبا وهو ساغِبٌ كما قالوا سَفَل يَسْفُل سُفْلا
الصفحه ١٥٨ :
وجَوْزةٌ
هذا باب ما تجىءُ فيه الفِعْلة تريد بها ضَرْبا من الفِعْل
وذلك قولك هو
حسَنُ الطِّعْمة ومثله
الصفحه ١٠٥ : ذلك* وما يدخُل
عليه من ها التنْبِيه أو كافِ المخاطب مثل قولك هؤُلاء وأُلاكَ وأُولَئِك لا
يعتدُّ به
الصفحه ٢٥٦ : الرجل
ـ أضْجَعْته على جنبه الأيسر ويقال أتْرَفْت فلانا من التُّرْفة وهى ـ النَّعْمة
وأتْحَفْته من