الصفحه ٢٢٨ : انَّما ذَهَب الى
ذلك لكثرتهما في التنزيل وفي النظم والنثر* الاصمعى* بَدَأْتُ من أرْضِ كذا
وأَبْدَأْت ـ أى
الصفحه ١٣ : إلَىَّ مُؤْسَى*
وعليه وُجِّه
قِراءَةُ من قرأ «فاسْتَغْلَظَ فاسْتَوَى على سُؤْقِه» «وعادًا اللُّؤْلَى
الصفحه ١٦٤ :
هذا باب نَظائِر ما ذكرْنا من بَناتِ الواوِ التى الواوُ فيهنَّ فاءٌ
تقولَ وَعدْته
أَعِدُه وَعْدا
الصفحه ٩ : أنه سكَّن
اللام في موضِع نصب ومن أنشده كأن لم تَرَى ... كان مثلَ ما أنشده أبو زيد من قوله
اذا
الصفحه ٥٤ : ء الغايةِ نحو ما يكون من قولك هذا الحدِيثُ عن زَيْد وهذا الفِعلُ ظهَر عن
عَمْرو ومن عَمْرو
شرح في
أمَّا
الصفحه ١٣٥ :
أنَّك قد تَجىءُ ببعضِ ما يكُون مِنْ ذا يومئُ الى الأدْواء على غير فُعَال وبابه
فُعَال فيمكن أن يكون
الصفحه ٢٤٣ : وأصابَ ـ اذا قَصَدَ نَحْوَ الرَّمِيَّةِ ولم
يَجُرْ وقيل صابَ ـ جاء من عَلُ وأصابَ من الاصابة وصابَ
الصفحه ٩٢ :
الاختيار عند
النحويين وقد يجوز ثمانِىْ عَشْرة بتسكين الياء فأما مَن فتَحها فانه أجراها على
الصفحه ٣٩ :
باب ما أُعرِب من الأسماء الاعجمِية
اعلم أنه قال
سيبويه اعلم أنهم مما يُغَيِّرونَ من الحُرُوف
الصفحه ١٩٥ : مَعُونٌ جمعُ مَعُونة
وليس في شئٍ من ذلك ما يَمْنَع ما قاله سيبويه لأن أصلَ الكلامِ مَكْرُمَة
ومَعُونة
الصفحه ٢١٦ : تَقْتُل وأجروا أوائل
المستقبل على ثوانى الماضى في ذلك ولم يمكنهم أن يكسروا الثانى من المستقبل كما
كَسَروه
الصفحه ١٨٦ : ليس في الكلام تَفَاعَلٌ في الأسماء فأمَّا ما
حكاه ابن السكيت من قولهم تَفَاوَت الأمْرُ تَفَاوَتا
الصفحه ٢٦ :
بابُ ما يجىءُ بالواو فيكُون له معنى فاذا
جاء بالياءِ كان له معنًى آخَرُ
* ابن السكيت*
حَنَوت عليه
الصفحه ٢٥٣ : أوْحَى
الا أن من لغة هذا الراجز اسقاط الهمزة مع الحرف ووَحَيْت اليه وأوْحَيت ووَمَأْت
الى الرجل وَمْئا
الصفحه ٣٦ :
غيره* البِلْغ والبَلْغ ـ الذى يبْلُغ ما يُرِيد من قولٍ أو فعلٍ والمِلْغ ـ الذى
لا يُبالِى ما قال وما