الصفحه ٢٢ : المطرُ يَدُوم ثم قالوا ما زالَتِ السَّماءُ
دَيْما دَيْمًا ويقال باتَتْ بِلْيلةٍ شَيْباءَ وهو من الواو
الصفحه ٢٦٤ : المبهمات
من اللغات
١٠٠
فعل كل ما مان على
طريقة فعل ويفعل وسيفعل الخ
١٣٠
ما جا
الصفحه ٦٦ : لِلْجَنَاجِنِ
أى وَقَّعت على
الجَنَاجِن (الى مَكَانَ من) قال ابن أحمر
* أيُسْقَى فلا يَرْوَى الَىَّ
الصفحه ١٠٦ :
اللُّوَيَّا وقد
حذف منه حرفا لأنه لو صُغِّر على التَّمام لصارَ المصغَّر بزيادةِ الألف في آخِره
على
الصفحه ٦٩ :
أراد تسمَع في
أجوافِها خَرِيرا من أجْل الجَرْع (الباء بمعنى على) قال عَمْرو ابنُ قَمِيئة
الصفحه ٢٠٧ :
يضرِب وقَتَل يقتُل واستجازوا أن يَخْرُجوا منه الى يفعَل لما ذكرت لك من العلة
فاذا كان الفعل يلزمه وزن لا
الصفحه ٣٤ : ويطلُبه بعد ما فاتَ وأدْبَر ومنه قيل لهذا
الكوكبِ الذى بعْدَ الثُّرَيَّا الدَّبَرانُ لأنه يَدْبِرُ
الصفحه ٢٠٩ : المجىء
على القياس والأصول لا يحاط به وانما يُحْصَر النادر من هذا الضرب
هذا باب ما هذه الحروف فيه فاآت
الصفحه ٢٣٦ : ـ كتَمْتُها والخَمَرُ ـ كلُّ ما
سَتَرَك من شَجَر وغيره وخَطِلَ في كلامه يَخْطَل خَطَلاً وأَخْطَل وخَصَبَ
الصفحه ١٥٦ :
وجعَلُوا الوَقُود
هو الحطَبُ ويقولون إنَّ على فلان لَقَبُولا ـ أى ما يقْبَله القلبُ من أجله فهذا
الصفحه ٩١ : في
كلامهم أكثَرُ من ثلاثِ حركات مُتَوالِياتٍ الا ما كان مُخَفَّفا والأصل غيره
كقولهم عُلَبِطٌ
الصفحه ١٦٦ :
كثُرَ في المعتلِّ
من هذا الباب فَعِلَ يَفْعِلُ على قِلَّته في الصحيح والسببُ في ذلك كَراهتُهم
الصفحه ١٨٩ : وتَخْطِئةً* قال أبو على*
الذى عندى أن سيبويه ما أراد ما قاله أبو العبّاس من الاتيان بالمصدَر على التمام
وإنما
الصفحه ٣ :
اذا كُنْت تَفْعَل
ما يَفْعَل وفلانٌ يُبَارِى الرِّيحَ سَخاءاً وتقول جَنَأْت ـ اذا انْحنَيْت على
الصفحه ٢٢٩ :
وَقَدْ غَدَوْتُ
الى الحَانُوتِ أَبْشُرُه
بالرَّحْلِ
تُحْنَى عَلَى