الصفحه ٧٠ : متعدٍّ الى مفعُوله بغير توسُّطٍ كقولنا ضربْتُ زيدًا
وضَرْبٌ يتعدَّى اليه بتوسُّطِ حرفٍ كقولهم ما فعَلْتَ
الصفحه ٧٦ : الظَّهْر والبطنِ
مخصوص من قولهم الظَّهْر والبَطْن وذهب الى أن على محذوفةٌ وأنه لا اختلافَ بين
النحويِّين في
الصفحه ١٧٦ : التاء في
باب أفْعَلْت لا تقول أكْرَمْته فتَأَكْرَم ولا يجوز ذلك
هذا بابُ ما جاء فُعِل منه على غير
الصفحه ١٢٢ :
ما أنشده أبو زيد
بَنَيْتُه
بعُصْبةٍ من مالِيَا
أَخْشَى
رُكَيْبا ورُجَيْلا
الصفحه ٩٧ : الى تحريك الاول
للساكنيْنِ ولم يكن ذلك في معدِى كربَ لتحرُّك ما قبْل الياء الساكنة في معدِى كَرِبَ
ومن
الصفحه ٦٨ : تعالى (إِذَا اكْتالُوا
عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ) ـ أى من الناسِ وقال صَخْر الغىّ
مَتَى ما
الصفحه ١٠٠ : الاضافةُ الى غيرِ متمَكِّن وجميعُ ما ذكرْتُه من عِلَل
هذه المبنيَّاتِ وشُرُوح معانيها قولُ أبى علىّ الفارسى
الصفحه ١٥٢ : تجرى فيا لله ما سحبت عليه ذويل العار من شفع ووتر اه وكتبه محمد
محمود لطف الله به
الصفحه ٧٤ : مِنْ خَرْدَلٍ) آتَيْنا بها» فليس من هذا البابِ انما وزْنُ آتينا
فاعَلْنا والدليلُ على ذلك معادَلُتنا
الصفحه ٨٢ :
واذا نُكّرت
أدخلتَ التنوينَ على اختِلافِ هذه الحركاتِ للعِلَل التى ذكرْناها وما أتاكَ من
الأصوات
الصفحه ٨٦ :
وإفَّانَ ذلك والمعنى فيهما مُتقارِب فهما مُعْرَبان مضافانِ الى ما بعدهما كقولك
جِئْت على إفَّانِ ذلك وجِئْت
الصفحه ٢٠ : غِيَرٌ
ويقال ما لَكَ تَتَحَوَّز مِنِّى كما تتَحَوَّز الحيَّةُ ويقال قد تَحَيَّزت الى
حِصْنٍ أو الى فِئَةٍ
الصفحه ٢٠٨ : وأبو على هذا الفصل من كتاب سيبويه فقالا ان فَعُل اذا
كان فيه حرف الحَلق لم يُقْلَب الى فَعَلَ لانه يلزم
الصفحه ١٧ : أخطأ ابن
سيده في قوله ويلملم وألملم اسم واد من أودية الى من وانما الصواب وهو الحق الذى
لا محيد عنه أن
الصفحه ١٢٠ : وسَفْر وجميعُ ما يجمَع من
فاعِل على فَعْل كقولِهم صاحِب وصَحْب وشارِب وشَرْب جَمْعٌ مكسَّرٌ فاذا صُغِرَ