الصفحه ٥٠ : بذلك شدَّةُ مطابَقةِ المضمَر للحرف وجهةُ
استِحكام المشابَهة أن المضمَر غيْرُ أوّل وأنه لم يُوضَع اسما
الصفحه ٥٥ : ) الاضرابُ عن الشىءِ
الاولِ ويوضِّحه قولُ أبى ذُؤَيب
بَلْ هَلْ
أُرِيكَ حُمُولَ الحَىِّ غادِيةً
الصفحه ٥٦ : )
تقديرُ الثانى والاولِ على انه يجبُ بوجوبه ويمتنِعُ الاول بامتناعه ومعنى (يا)
النِّداءُ والتنبيهُ كقول
الصفحه ٥٩ : السِّين
المتقدِّم ذكرها ومعنى (قَبْل) أوَّلٌ ولها تعليل لا يليقُ ذكرُه بهذا الكتاب
ومعنى (بَعْدِ) آخِرٌ
الصفحه ٧٠ : فهذا المفعولُ الأوّل في الحقيقةِ فاعِل لأن معناه
لَبِس عبدُ اللهِ الثوبَ وقَبِل زيدٌ الدِّرْهَمَ فأما
الصفحه ٧١ :
فيه على المسموع*
قال أبو على* حينَ قَسَّم هذا البابَ بعد فَراغِه بذكر القِسم الأوّل والوجه
الثانى
الصفحه ٨٤ : * قال المُبرَد* الذى أوجَبَ البِنَاء أنها وقعَتْ في أولِ أحوالِها بالألف
واللامِ وحُكمُ الأسماء أن تكونَ
الصفحه ٨٥ : وأوّلُ ما يأتِى من الأزمنة* قال الفراء* فيه
قولانِ أحدُهما أن أصله من قولك آنَ الشىءُ يَئِين ـ اذا أتَى
الصفحه ١١٠ : يُحقِّروهُما كما كَرِهوا
تحقِيرَ أيْنَ واستغْنَوْا بالذى هو أشدُّ تمُّكنا وهو اليومُ والليلةُ والساعةُ
وأوّلُ
الصفحه ١١١ : ءُ وُضِعتْ على الأُسْبُوع وعلى الشُّهور ليُعلَم
أنه اليومُ الأولُ من الأُسبُوع أو الثانِى أو الشَّهْرُ
الصفحه ١١٢ : ءً كَأنَّهم جعَلوا كلَّ جُزْء منه
عَشِيَّةً اذْ كان أجزاؤُها تَنْقِضى أوَّلَ فأوّلَ فيكون الباقى منها على غير
الصفحه ١٣٠ :
التصرُّف فالأوّل الذى لا يدُلُّ على فِعْل نحو كانَ وأخواتِها ونحو تَضادَّ
الشيئانِ وتماثَلَا في الجِنْس
الصفحه ١٥٢ : على* حكى سيبويه
ضَنِنْت تَضَنُّ كعَضِضْتَ تَعَضُّ وضَنَنْت تَضِنُّ كقَرَرت تَقِرُّ والأفْصح
الاوّل
الصفحه ١٥٣ : ومَكُث فالأوَّلان مشتَرِكٌ فيهما
المتعدِّى وغيْرُه والآخِرُ لما لا يتعَدَّى كما جعَلْته لما لا يتعَدَّى
الصفحه ١٦٠ : يحذِفُون
التاء الاولَى الساكنةَ التى هى بَدَلٌ من واو وَقَيت فاذا حذفُوها وَلِيت ألفَ
الوصل التاءُ الثانيةُ