الصفحه ٢٦٣ : المبنى وإلقاء حركتها عليه
١٦
شرح الواو
٤٧
باب ومما يقال
بالهمز والمياء أعصر
الصفحه ٥٢ :
شرح ألفِ الاستفهام
أما الألف فانها
أمُّ الاستِفْهامِ ولذلك قويَتْ وتمكَّنَت في بابها ولم تَدُلَّ الا
الصفحه ٥٣ : ما جاء منها على حرفَيْن
شرح مِن
أما مِنْ فتكونُ
على أربعة أوْجُه ابتداءُ الغايةِ والتبعيضُ
الصفحه ٢٦ :
وقالوا ناقةٌ وأنوُقٌ وأيْنُق وأوْنُق وقد قدمت تعليلَ هذه الكلمةِ وأبنتُه فى
كتابِ الابلِ بغاية الشَّرح
الصفحه ٣٤ : سيده في نسبة هذين البيتين لجعفر بن عُلْبة كغلط صاحب تاج
العروس شرح القاموس فى نسبتهما الى جَوّاس بن
الصفحه ٤٤ : الرَّمْى أو الثَّباتِ على ظهْر الفَرَس فقد
قدمته عند ذكر إسْوار اليَدِ بغاية الشَّرح* صاحب العين
الصفحه ٤٩ : بِزَيدٍ فَعَمْرٍ وفخالِدٍ وسقط المَطَرُ بِمكانِ كذا فَمَكانِ كذا وإنما
يَقْرُوا أحدَهما بعدَ الآخَر
شرح
الصفحه ٨١ : أقْدِر عليه ليُغْنِىَ الملْتَمِسَ لعِلم المبنيَّات عن كثير من النظَر
في كلام النحويين وإطالتِهم في شرح
الصفحه ٨٢ : وأظُنُّنى قد زدتُ فيه شرح دُخول التنوينِ لأن الغالبَ في ظنِّى عن أبى
العباس وهو الذى حكاه أصحابُه أنه
الصفحه ٢٣١ : وهو ـ ما سَتَرُه منهم وقد أنْعَمْت شرح هذه الكلمة وأَبَنْتُ
اشتقاقها في باب الستر وجَنَنْتُ الرجلَ
الصفحه ١٨٥ : التَّفْعِيل
جعَلُوا التاءَ التى في أوّله بَدَلا من العين الزائِدة في فَعَّلت وجعَلُوا الياء
بمنزلة ألِف
الصفحه ٢١٨ : صفته السكون وكرهوا كسر
الثالث لئلا يلتبس يَفْعَل بيَفْعِل فوجب كسر الاول ثم شبهوا مستقبل ما ماضيه ألف
الصفحه ١٨٨ :
فقال الخليلُ
وسيبويه الذاهبُ هو الساكنُ الثانِى لأنّ الساكنَ الثانِىَ زائدٌ والأول أصلِىٌّ
وإسقاطُ
الصفحه ٢٨ : الحديث «إنّها حَسْنَاءُ قَتِينٌ» وشَرْخُ
الشَّبابِ وشَخْره ـ أوّلُه ويقال تَنَح عن لَقَم الطَّرِيقِ
الصفحه ٩٧ : الى تحريك الاول
للساكنيْنِ ولم يكن ذلك في معدِى كربَ لتحرُّك ما قبْل الياء الساكنة في معدِى كَرِبَ
ومن