الصفحه ١٨٢ :
شيْأ بعْدَ شئ
وليس من مُعالَجتِك الشىءَ بمرَّة واحدةٍ ولكنَّه في مُهْلة وأما تَغَفَّله فنحو
الصفحه ٢١٢ :
لا تقلب يَفْعِل
ويَفْعُلُ الى يَفْعَل وذلك فيما كان معتلا من ذوات الياء والواو وما كان مدغما
فذوات
الصفحه ٢٣٠ : بَسَرْتُ حاجتى أَبْسُرها بَسْرًا وأَبْسَرْتُها ـ طَلَبْتها
من غير موضعها وبَسَسْتُ الابِلَ وأَبْسَسْتُ بها
الصفحه ٢٣١ : وجَلَبَ القومُ يَجْلُبون جَلَبًا
وأَجْلَبُوا من الجَلَبة وهى الصِّيَاح جَمَلْتُ الشَّحْم أَجْمُله جَمْلاً
الصفحه ٢٣٤ :
وأَحْمَى ما
سِوَاهُ مِنَ الاجَام
وضَرَبَه فما
أحَاكَ فيه السَّيْفُ وما حَاكَ فيه حَيْكًا وحَاكَ
الصفحه ٢٥١ : أن تَفْعَل كذا وكذا
نَوْلاً وأنالَ لك ـ أى حانَ ونُلْتُ الرجلَ نَوْلا وأنَلْتُه من النَّوَال
ونَجَوْت
الصفحه ٢٥٨ : القومُ ـ صاروا الى السُّهُولة وأسْقَبَت التاقةُ ـ وَلَدَت
سَقْبا وهو الذَّكَر من أولاد الابل وأسْنَهْنا
الصفحه ٢٥٩ : وأغْرَب الرجل ـ اذا وُلد له ولد مُغْرَب وأغَلُّوا
من الغَلَّة ويقال أفْصَح اللبنُ ـ ذَهَبت رَغْوته
الصفحه ٢٦ :
ـ وهو اللَّزِج
(ومما جاء نادِرا
مما قُلِبت فاء الفِعل منه واوا) استَيْدهتِ الابلُ واستَوْدَهَتْ
الصفحه ٤١ : كانتِ الأَكاسِرةُ تدَّخِرُه في خَزائِنها يُسمُّونه كرْدَمَانَدْ معناه
عُمِلَ وبَقِى ومنه قول أبِى ذُؤيب
الصفحه ١١٧ : يذْهَب ذلك عليه
وأذْكرُ من جمْع الجمْع شيأ لقرْبه
فى القِلَّة من هذا البابِ
أمَّا أبنِيَة
أدنَى
الصفحه ١٤٥ : فَعَل ولكنهم أسْكَنُوا الياءَ وأماتُوها يعنى
أعَلُّوها كما فَعَلوا ذلك بالفِعْل فكأن الهاء عِوضٌ من
الصفحه ١٦٩ :
نُمَيْرا
والقَبَائِلَ من هِلَالِ
* قال سيبويه* وتقول أَجْرَبَ الرجُلُ
وأنْحزَ وأحالَ ـ أى صارَ
الصفحه ١٧٩ :
يتعَدَّى من الأفْعال كقولك أكْرَمْته وما أشبَهَ ذلك وقالوا ضاعَفْت وضَعَّفت
وناعَمْته ونَعَّمْته كما قالوا
الصفحه ١٨٧ :
واحدٌ وقال
القطامى
وخَيْرُ الأمْرِ
ما استَقْبَلْتَ منه
وليس بأنْ