الصفحه ١٩٢ :
من لفْظ المصدَر
الذى هو الاصلُ والأكثَرُ تقول أعْطَيت إعْطاءةً وأخرَجْت إخْراجةً اذا أردْت
المرَّة
الصفحه ٢٠٤ :
الاعرابى* مِنْزَعة والمِنْزَعة ـ ما يرجع اليه الرجل من أمره ورأيه وتدبيره وحكى
في غير هذا الباب مَسْقَاة
الصفحه ٢٢٩ : ء وأَبَقَّتْ ـ كثرَ مَطَرُها وتَتابَع بَلَّ الرجلُ من مَرَضه
يَبُلُّ بُلُولا وأَبَلَّ ـ أى برَأَ وأنشد ابن
الصفحه ٢٤١ :
تَجْزَعَنْ مِنْ سُنَّةٍ أَنْتَ سِرْتَها
فَأَوَّلُ راضٍ
سُنَّةً مَنْ يَسِيرُها
الصفحه ١٣ : البابَ وآصَدْته ـ اذا أغلَقْته وأوْسدْت الكَلْبِ
وآسَدْتُه ـ اذا أغْريْته ومن طريق بَدَل الهمزة من الواو
الصفحه ٢٣ : غَنَمٌ قَنْوة وقِنْوةٌ وقِنْيةٌ وقُنْيان وقُنْوان وقِنْيانٌ* أبو عبيد*
قَنَوت الغنَمَ وقَنَيْتها من
الصفحه ٧٣ : * قال سيبويه* فى
هذا الباب من كتابه وليس كلُّ فِعْل يُفْعَل به هذا كما أنه ليس كلُّ فعل يتعَدَّى
الفاعلَ
الصفحه ٧٦ : ودَخَلت به وخَرَجْت به وقَعَدت على الطريقِ الا أن يجىء في شئٍ من ذلك
اتساعٌ فيكون الحرفُ معه محذُوفا كما
الصفحه ١٠٥ : ءُ اذا صُغِّر لم يُحْذَفْ منه شئٌ* وأما أبو إسحقَ فانه يقدِّر أن الهمزة
في أُلاءِ ألف في الأصل وأنه اذا
الصفحه ١١٤ :
أفْعِلةٌ كأغْرِبةٍ وأقْفِزةٍ فرُدّ في التصغِيرِ الى البابِ ومن العرب من يُجْريه
على القياس فيقول صُبَيَّة
الصفحه ١١٥ : غادَرَتْ
ضُحَيَّا
دَوَاخِنُ من تَنْضُبِ
ومن الشاذِّ
قولُهم كَرَوانٌ وكِرْوانٌ
الصفحه ١٢١ : على هذا قولُهم سَرَوَات فلو كانت بمنزلة فَسَقَة أو
قُضَاة لم تجمع ومع هذا إن نظير فَسَقَة من بناتِ
الصفحه ١٤٤ : بنُو أَسَد يُدْخِلُونَ الهاء في مؤنَّثه ويخرِجُونها
من المذَكَّر فيقولون مَلْأنةٌ ومَلْأنٌ وسَكْرانةٌ
الصفحه ١٤٨ : قَبِيح وجَمُلَ يَجْمُل فهو جَمِيل
وفَعِيل أكثَرُ من فُعال* قال سيبويه* أما الفُعْل من هذه المَصادِر فنحو
الصفحه ١٦٨ : ما ذكرتُه لك ولو أردتَ
ذلك لقُلْت أحْزَنْته وأفتَنْته وفَتَن من فتَنْته كحَزِنَ من حَزَنته ومثله