الصفحه ٤٨٧ :
فهرس الجزء الثالث من النهاية
حرف الصاد
حرف الطاء
٢٣٤
باب العين مع السين
الصفحه ٤٨٨ :
حرف الفاء
٤٢٢
باب الفاء مع الذال
٤٦٠
باب الفاء مع السين
الصفحه ٨٧ : شاربه.
(ه) وفي حديث أبي
بكر رضياللهعنه «أنه أكل مع رجل به ضِرْو من جذام» يروى بالكسر والفتح ، فالكسر
الصفحه ٩٦ : ، فاستعاره للجفن.
ومنه حديث عبد
الله بن خبّاب مع الخوارج «فقدّموه على ضَفَّة النّهر فضربوا عنقه».
(ضفن
الصفحه ٤ : .
(س) ومنه الحديث «فقام
إلى شجب فاصْطَبَ منه الماء» هو افتعل ، من الصَّبِ
: أي أخذه لنفسه.
وتاء الافتعال مع
الصفحه ٣٣ : رأسي» هكذا روي.
قال الحربي : إنما هو «أسغسغه» بالسين : أي أروّيه به. والسين والصاد يتعاقبان مع
الغين
الصفحه ٦١ : : الحملة والوثبة.
ومنه الحديث «إن
هذين الحيّين من الأوس والخزرج كانا
يَتَصَاوَلَانِ مع رسول الله
الصفحه ١١٦ :
إليه واختاره لنفسه. واطَّبَاه
يَطَّبِيه ، افتعل منه ،
فقلبت التاء طاء وأدغمت.
(باب الطاء مع الحا
الصفحه ١٢٦ : .
(ه س) وفي حديث
المصرّاة «من ابتاع مصرّاة فهو بخير النّظرين ، إن شاء أمسكها وإن شاء ردّها وردّ
معها صاعا من
الصفحه ٢١١ :
بعث بدنة مع رجل ، فقال : إن عُرِضَ
لها فانحرها» أي
إن أصابها مرض أو كسر.
(س) وحديث خديجة «أخاف
أن
الصفحه ٢٥٩ :
الصلاة فيها من
جهة النّجاسة ، فإنّها موجودة في مرابض الغنم. وقد أمر بالصّلاة فيها ، والصلاة مع
الصفحه ٤٢٢ :
وفيه :
* فاغفر فِدَاء لك ما اقتفينا *
إطلاق هذا اللفظ
مع الله تعالى محمول على المجاز
الصفحه ٤٦٦ : : النّدامة على الفائت.
(فكه)
في حديث أنس «كان
النبيّ صلىاللهعليهوسلم مِن أَفْكَهِ
الناس مع صبيّ
الصفحه ٤٨١ : فِيَ ، بالرّفع ، والجملة في موضع الحال.
(باب الفاء مع الهاء)
(فهد) (ه) في حديث أم
زرع «إن دخل
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
حرف الصّاد
(باب الصاد مع الهمزة)
(صأصأ) (ه) فيه «أن