الصفحه ١٨٦ : حديث عمر
«ولا تُلِثّوا بدار
مَعْجِزَة» أي لا تقيموا في
موضع تَعْجِزُون فيه عن الكسب. وقيل بالثّغر مع
الصفحه ١٨٧ : يتفتّت وتفسد قوّته التي يصلح معها للغنم. والعَجَم ـ بالتّحريك ـ : النّوى.
وقيل : المعنى أن
التّمر إذا
الصفحه ١٨٩ :
هي أعصاب قوائم
الإبل والخيل ، واحدتها : عُجَايَة.
(باب العين مع الدال)
(عدد) (ه) فيه «إنّما
الصفحه ١٩٥ : عزّنا وعَادِيّ طَولنا على قومك أن خلطناكم بأنفسنا».
(باب العين مع الذال)
(عذب) (س) فيه «أنه كان
الصفحه ١٩٨ : إذا أكل مع قوم كان آخرهم أكلا».
وقيل : إنّما هو «وليُعَذِّرْ» من التَّعْذِير : التّقصير. أي ليقصّر
الصفحه ٢٠٠ : والسّباخ.
(باب العين مع الراء)
(عرب) (ه) فيه «الثّيب يُعْرِبُ عنها لسانُها» هكذا يروى بالتخفيف ، من
الصفحه ٢٠٢ :
التَّعَرُّب بعد الهجرة» هو أن
يعود إلى البادية ويقيم مع الأَعْرَاب
بعد أن كان
مهاجرا. وكان من رجع بعد الهجرة
الصفحه ٢٠٤ :
وكذا» أي إذا استيقظ ، ولا يكون إلّا يقظة مع كلام. وقيل : هو تمطّى وأنّ (٢) وقد تكرر في الحديث
الصفحه ٢٠٧ :
«قيل له : إنّ معاوية ينهانا عن متعة الحج ، فقال : تمتّعنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومعاوية
الصفحه ٢١٠ : له الرواية الثّانية ، فإنّ عِرَضَ القفا كناية عن السّمن.
وقيل : أراد من
أكل مع الصّبح في صومه أصبح
الصفحه ٢١٤ : عليهالسلام «أنه حكم في صاحب الغنم أنه يأكل من رسلها وعِرْضَانِها».
(س) ومنه الحديث «فتلقّته
امرأة معها
الصفحه ٢١٦ :
أمر مَعْرُوف بين النّاس إذا رأوه لا ينكرونه. والمَعْرُوف : النّصفة وحسن الصّحبة مع الأهل وغيرهم من
الصفحه ٢٢٤ : من التمر بثمر تلك النّخلات ليصيب من رطبها مع الناس ، فرخّص
فيه إذا كان دون خمسة أوسق
الصفحه ٢٣٠ : الدّبر.
[ه] وفي حديث سلمة
«رآني رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالحديبية
عُزُلاً» أي ليس معي سلاح
الصفحه ٢٣٢ : القوّة إذا لم يكن معها حذر أورطت صاحبها.
(ه) ومنه الحديث «الزكاة عَزْمَة من عَزَمَاتِ
الله تعالى» أي