الصفحه ١٤٤ : بالبيت كأنّه فسطاط أبيض ، وكانت رأت علىّ ابن عبد الله
بن عباس ، وقد فرع الناس طُولا ، كأنه راكب مع مشاة
الصفحه ١٤٧ : مكة أن يغتسل به.
(باب الطاء مع الهاء)
(طهر) (ه) فيه «لا يقبل
الله صلاة بغير
طُهُور» الطُّهُور
الصفحه ١٤٨ : قال. وقيل هو بمعنى التّعجّب ، كأنه قال : وإلّا فأيّ شيء حفظي وإحكامي ما
سمعت (٢)!
(باب الطاء مع اليا
الصفحه ١٤٩ : . وطَابَت نفسه بالشيء إذا سمحت به من غير كراهة ولا غضب (٢).
(ه) وفيه «شهدت
غلاما مع عمومتي حِلْفَ
الصفحه ١٥٢ : التَّطَيُّر يجلب لهم نفعا أو يدفع عنهم ضرّا إذا عملوا بموجبه ،
فكأنّهم أشركوه مع الله في ذلك.
وقوله : «ولكنّ
الصفحه ١٥٤ :
حرف الظاء
(باب الظاء مع الهمزة)
(ظأر)
فيه «ذكر ابنه
إبراهيم عليهالسلام ، فقال : إنّ له
الصفحه ١٥٥ : الفرزدق «قد أصبنا ناقتيك ، ونتجناهما ، وظَأَرْنَاهُما على أولادهما».
(باب الظاء مع الباء)
(ظبب) (س) في
الصفحه ١٥٦ : ء مع الراء)
(ظرب) (ه) في حديث
الاستسقاء «اللهم على الآكام والظِّرَاب
وبطون الأودية» الظِّرَاب
الصفحه ١٦٤ : المواضع التي يعلم فيها الحلال.
(باب الظاء مع الهاء)
(ظهر)
في أسماء الله
تعالى «الظَّاهِرُ» هو الذي
الصفحه ١٦٨ :
حرف العين
(باب العين مع الباء)
(عبأ) (س) في حديث عبد
الرحمن بن عوف «قال : عَبَأْنَا النبىّ
الصفحه ١٧٥ : الواحد ، لأنه جنس. وقد تكرّر في الحديث.
(باب العين مع التاء)
(عتب) فيه «كان يقول
لأحدنا عند
الصفحه ١٧٨ : إلى الحسين بن عليّ وأولاده
الذين قتلوا معه. وخَلَف الخَلَف ما كان منه يوم الحرّة على أولاد المهاجرين
الصفحه ١٨٠ : سليم مفاخر
أخرى : منها أنّها ألّفت معه يوم فتح مكة : أي شهده منهم ألف ، وأن رسول الله
الصفحه ١٨١ : العين مع الثاء)
(عثث) (ه) في حديث
الأحنف «بلغه أن رجلا يغتابه فقال :
* عُثَيْثَة تقرض جلدا أملسا
الصفحه ١٨٤ :
(باب العين مع الجيم)
(عجب) (ه) فيه «عَجِبَ ربُّك من قوم يساقون إلى الجنة في السّلاسل» أي عظم ذلك