الصفحه ٩٠ : ).
(ه) ومنه حديث أبي
هريرة «لأَنْ يمشي معي ضِغْثَانِ
من نار أحبّ إلىّ
من أن يسعى غلامي خلفي» أي حزمتان من حطب
الصفحه ٩٢ : الضاد مع الفاء)
(ضفر) (ه) في حديث عليّ
«إنّ طلحة نازعه في ضَفِيرَة كان عليٌ ضَفَرَهَا في واد
الصفحه ٩٥ : ء
يَضُفُّون ضَفّاً وضَفَفاً : أي لم يأكل خبزا ولحما وحده ، ولكن يأكل مع النّاس.
وقيل الضَّفَف : أن تكون
الصفحه ٩٩ :
(باب الضاد مع الميم)
(ضمخ) (س) فيه «أنه كان يُضَمِّخُ رأسه بالطّيب» التَّضَمُّخ
: التّلطّخ
الصفحه ١٠٣ :
، ويقولون إن
احتجتم فكلوا» الضَّمْنَى
: الزّمنى ، جمع ضَمِنٍ.
(باب الضاد مع النون)
(ضنأ) في حديث قتيلة
الصفحه ١٠٥ :
(باب الضاد مع الواو)
(ضوأ) [ه] فيه «لا تَسْتَضِيئُوا بنار المشركين» أي لا تستشيروهم ولا تأخذوا
الصفحه ١١١ : ) (ه) في حديث
ميمونة بنت كردم «ومعه درّة كدرّة الكتّاب ، فسمعت الأعراب يقولون : الطَّبْطَبِيَّة
الصفحه ١١٧ :
(ه) ومنه الحديث «إن
للقلب طَخَاء كطَخَاء القمر» أي ما يغشّيه من غيم يغطّي نوره.
(باب الطاء مع
الصفحه ١٢٣ :
: هو الذي يؤكل عليه.
(باب الطاء مع الزاى)
(طزج)
في حديث الشّعبي «قال
لأبي الزّناد : تأتينا بهذه
الصفحه ١٢٥ :
(باب الطاء مع العين)
(طعم) (س) فيه «أنه نهى
عن بيع الثمرة حتى تُطْعِمَ» يقال أَطْعَمَتِ
الشّجرة
الصفحه ١٣٦ :
«خرج إليها ومعه الطُّلَقَاء» هم الّذين خَلَّى عنهم يوم فتح مكة وأَطْلَقَهُم فلم يسترقّهم ، واحدهم
الصفحه ١٣٨ :
(باب الطاء مع الميم)
(طمث) في حديث عائشة «حتى
جئنا سَرِفَ فَطَمِثْتُ» يقال طَمِثَتِ
المرأة
الصفحه ١٤٠ :
(باب الطاء مع النون)
(طنب) (ه) فيه «ما بين طُنُبَيِ المدينة أحوج منّي إليها» أي ما بين طرفيها
الصفحه ١٤١ : . يقال : رماه الله بأفعى لا
تُطْنِي ، أي لا يفلت
لديغها.
(باب الطاء مع الواو)
(طوب) (ه) فيه «إن
الصفحه ١٤٢ :
إذا كانت مشوبة بالمعصية ، وإنّما تصحّ الطَّاعَة وتخلص مع اجتناب المعاصي ، والأوّل أشبه بمعنى الحديث