الصفحه ٤٦٤ : معان عور أصحّ بصر» أي فتح عن معان غامضة.
وفي حديث القدر «قبلنا
ناس يَتَفَقَّرُون العلم» هكذا جاء في
الصفحه ١٠ :
الصَّبَّاغُون» وروي الصوّاغوان
(١).
(صبا) (ه) فيه «أنه رأى
حسينا يلعب مع صِبْوَةٍ في السِّكَّة» الصِّبْوَة
الصفحه ١٢ : يوردنّ من إبله مرضى على من إبله صِحَاحٌ ويسقيها
معها ، كأنّه كره ذلك مخافة أن يظهر بمال المُصِحّ ما ظهر
الصفحه ١٤ : ؟!» هي التي يقال لها الصّير ، وكلا اللّفظين غير عربي.
(باب الصاد مع الخاء)
(صخب)
في حديث كعب «قال
في
الصفحه ١٥ :
(صخر) (س) فيه «الصَّخْرَة من الجنّة» يريد
صَخْرَةَ بيت المقدس (١).
(باب الصاد مع الدال)
(صدأ
الصفحه ٢٠ :
(باب الصاد مع الراء)
(صرب) (ه) في حديث
الجشمىّ «قال له : هل تنتج إبلك وافية أعينها وآذانها
الصفحه ٢٨ : قائما ويكون عليه الشِّراع.
(باب الصاد مع الطاء)
(صطب) (ه) في حديث ابن
سيرين «حتى أخذ بلحيتي فأقمت في
الصفحه ٢٩ : بعربية محضة ، لأنّ
الصّاد والطاء لا يكادان يجتمعان إلّا قليلا.
(باب الصاد مع العين)
(صعب) (ه) في حديث
الصفحه ٣١ : دخل معه فيه ، واحدهم صَعْفَق. وقيل صَعْفُوق
، وصَعْفَقِيّ. أراد أنّ هؤلاء لا علم عندهم ، فهم بمنزلة
الصفحه ٣٤ : للمَسرُبة» أي
جانبي المخرج.
(ه) وفي حديث سعد
بن عبادة «لو وجدت معها رجلا لضربته بالسيف غير
مُصْفَح» يقال
الصفحه ٣٧ : «مَرْج الصُّفَّر» هو بضم الصاد وتشديد الفاء : موضع بغوطة دمشق ، كان به
وقعة للمسلمين مع الرّوم.
(س) وفي
الصفحه ٤١ : صَفْوَانَة.
(باب الصاد مع القاف)
(صقب) (ه) فيه «الجار
أحقّ بِصَقَبِهِ» الصَّقَب
: القرب
والملاصقة. ويروى
الصفحه ٤٢ : ، ولا ناحلا جدّا. ويروى
بالسين على الإبدال من الصّاد. ويروى صعلة بالعين. وقد تقدم.
(باب الصاد مع الكاف
الصفحه ٤٤ :
(باب الصاد مع اللام)
(صلب) (ه) فيه «نَهَى عن
الصلاة في الثّوب المُصَلَّب» هو الذي فيه نقش أمثال
الصفحه ٤٧ : الغلوّ في الظّرف ، والزيادة على المقدار مع تكبّر.
ومنه الحديث «من
يبغ في الدّين يَصْلَفْ» أي من يطلب في