الصفحه ٣٤٩ : الْأَمْوالِ وَالْأَوْلادِ».
[ه] ومنه حديث
الحجّاج «لأضربنّكم ضرب غَرِيبَة الإبل» هذا مثل ضربه لنفسه مع
الصفحه ٣٧٠ : ، أو ما
يَتَغَشَّاه من كرب الوجع الذي
به : أي يغطّيه فظنّ أن قد مات.
(باب الغين مع الصاد)
(غصب)
قد
الصفحه ٣٧٢ : مع الطاء)
(غطرس) في حديث عمر «لولا التّغطرس ما غسلت يدي» التَّغَطْرُس
: الكبر.
(غطرف) (ه) في حديث
الصفحه ٣٧٦ : .
قال الأزهري :
الّلغة الجيدة : أَغْفَيْتُ.
(باب الغين مع القاف)
(غقق) (ه) في حديث سلمان
«إنّ الشمس
الصفحه ٣٨٤ : حديث صفته عليهالسلام «إذا جاء مع القوم غَمَرهم» أي كان فوق كلّ من معه.
(س) ومنه حديث
أويس «أكون في
الصفحه ٣٩٢ : لو كانت لي منعة» أي
لو كان معي من يمنعنى لكفيت شرّهم وصرفتهم.
[ه] وفي حديث عليّ
«ورجل سماه النّاس
الصفحه ٤١٢ : «فَتِيَّة» بالفتح.
(باب الفاء مع الثاء)
(فثأ) في حديث زياد «لهو
أحبّ إليَّ من رثيئة
فُثِئَتْ بسلالة» أي
الصفحه ٤١٧ : الفاء وسكون الحاء : موضع بالشّام كانت به وقعة
للمسلمين مع الروم. ومنه يوم فِحْل.
وفيه ذكر «فَحْلَيْن
الصفحه ٤١٩ :
في الصدور والعيون ، ولم تكن خلقته في جسمه الضّخامة.
وقيل : الفَخَامَة في وجهه : نبله وامتلاؤه مع
الصفحه ٤٢٦ : إلى غيرها فتعدّ معها وتحسب.
[ه] وفيه : جاء
رجل يشكو رجلا من الأنصار شجّه فقال :
يا خير من
الصفحه ٤٣٢ : افْتَرَصَها : أي انتهزها ، أراد : إلّا من تمكّن من عرض مسلم ظلما
بالغيبة والوقيعة.
(ه) وفي حديث قيلة
«ومعها
الصفحه ٤٤٨ : انْفَشَ انتفاخه. والانْفِشَاش
: انفعال من الفَشِ.
ومنه حديث ابن عمر
مع ابن صيّاد «فقلت له : اخسأ فلن
الصفحه ٤٥٠ : » (١).
(باب الفاء مع الصاد)
(فصح) (س) فيه «غفر له
بعدد كلّ فَصِيح وأعجم» أراد
بالفَصِيح بني آدم ،
وبالأعجم
الصفحه ٤٥٥ : ، فكني عنه بالرّداء والبدن. وقيل : أراد به كثرة العطاء.
[ه] ومنه حديث ابن
سيرين «قال : كنت مع أنس في
الصفحه ٤٦٠ : أمر فَظِيع شديد. وقد تكرر في الحديث.
(باب الفاء مع العين)
(فعم) في صفته عليه
الصلاة والسلام «كان