الصفحه ١٥٧ : أن الظَّرِيف
لا تضيق عليه
معاني الكلام ، فهو يكنى ويعرّض ولا يكذب.
(باب الظاء مع العين)
(ظعن
الصفحه ١٥٨ :
(باب الظاء مع الفاء)
(ظفر) (ه) في صفة
الدجّال «وعلى عينه ظَفَرة غليظة» هي بفتح الظاء والفا
الصفحه ١٦٢ : ظَلِيم ، وهو ذكر النّعام.
(باب الظاء مع الميم)
(ظمأ) قد تكرر في الحديث
ذكر «الظَّمَأ» وهو شدّة العطش
الصفحه ٢٢٢ :
ينصب رايته» كناية عن قوّة طمعه في إغوائهم ، لأنّ الرّايات في الحروب لا تنصب
إلّا مع قوّة الطمع في
الصفحه ٢٢٧ :
(باب العين مع الزاى)
(عزب) [ه] فيه «من قرأ
القرآن في أربعين ليلة فقد
عَزَبَ» أي بعد عهده بما
الصفحه ٢٣٥ : الله بعدها فرجا ، فإنه
لن يغلب عُسْرٌ يُسْرَين».
ومنه حديث ابن
مسعود «أنّه لمّا قرأ : «فَإِنَّ
مَعَ
الصفحه ٢٤٢ : «أن رجلا سأله فقال : كما لا ينفع مع الشّرك عمل فهل يضرّ مع الإسلام (٢) ذنب؟ فقال ابن عمر : عَشِ
ولا
الصفحه ٢٥٦ : : التّفريق.
(باب العين مع الطاء)
(عطب) (ه) في حديث طاوس (١) «ليس في العُطْب
زكاة» هو القطن.
وفيه ذكر
الصفحه ٢٩٦ : وعبد صاع» وقيل : «عَلَى» بمعنى مع ، لأنّ العبد لا تجب عليه الفطرة ، وإنّما تجب
على سيّده ، وهو في
الصفحه ٣٠٩ : الصاد ، والنون مع
الفتح زائدة عند سيبويه ، لأنه ليس عنده فعلل بالفتح.
ومنه الحديث «يرجع
كلّ ماء إلى
الصفحه ٣٣٢ : بسببها. يقال : عَانَهُ يَعِينُه عَيْناً فهو
عَائِن ، إذا أصابه
بالعَيْن ، والمصاب مَعِين.
ومنه الحديث
الصفحه ٣٣٥ :
(س) وحديث الزّهري
«أنّ بريدا من بعض الملوك جاءه يسأله عن رجل معه ما مع المرأة كيف يورّث؟ قال : من
الصفحه ٣٤٢ : الباء المكسورة ، لما لم يسمّ فاعله ،
من الغَبَاء : شبه الغبرة في السماء.
(باب الغين مع التاء)
(غتت
الصفحه ٣٤٤ : هذه الصلاة وإن انتقل وقتها للنّسيان إلى وقت الذّكر
، فإنها باقية على وقتها فيما بعد ذلك مع الذكر
الصفحه ٣٤٨ : ء
الرّجل للحمل كالغِذَاء.
(باب الغين مع الراء)
(غرب) فيه «إن الإسلام
بدأ غَرِيباً وسيعود كما بدأ فطوبى