الصفحه ٩١ : بهذا الأمر ، وتعليله ذلك باجتماع الذين لم يجتمعوا له ، فلا يدلّ ذلك
على عدم النصّ ، إذا (٢) كان طلحة في
الصفحه ١٤٢ : الإمامية إذا قال الإنسان ضربت كلّ من في الدار وكان فيه أربعة فإنّه
يحسن من السائل أن يستفهمه ، ومن القائل
الصفحه ١٤٤ : ثبوته في حقّ عليّ عليهالسلام ، وأمّا الثاني والثالث فممنوعان لأنّ من الجائز أن يكون
النبيّ صلّى الله
الصفحه ٤٥ : ، قوله : «لأنّ
الخلق إذا كان لهم رئيس يأمرهم بالواجبات كانوا إلى الصلاح أقرب ومن الفساد أبعد»
قلنا
الصفحه ٥٠ : تمكينه وإزاحة علّته ، فهم إنّما أتوا من قبل
أنفسهم.
لا يقال على
الجواب الأوّل : إنّا إذا توقّعنا حدوث
الصفحه ٧٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وإذا ثبت أنّه عليهالسلام نبّههم على جوازه كان قد بيّن لهم أمر
الصفحه ٧٦ : ، لأنّ ذلك ضروري.
وإذا ثبتت هذه
المقدّمات لزم من وجود النصّ انتشاره وظهوره فيما بين الخلق كسائر
الصفحه ١١٥ :
الأولى بالتصرّف لأنّه إذا ثبت حمل قوله : «فعليّ مولاه» على الأولى بالتصرّف
بالأمر والنهي لأجل المقدمة
الصفحه ١٨٠ : ، لأنّه لا قائل بالفرق.
الشبهة
العاشرة : لو كانت الإمامة
حقّا لعليّ عليهالسلام لكان تركه لها إمّا حال
الصفحه ١٠ : .
وانتهز فرصة ضعفهم
هولاكو حفيد جنكيز مع قومه التتار ، فكانت الحملة التترية بقيادة هولاكو بعد
الحملة
الصفحه ٢٠ : في جوابهم هذه الأبيات لبعض المتقدمين :
قد قال قوم بغير
علم
ما المرء إلّا
الصفحه ٤٢ :
من المجموع قدر
مميّز لذلك النوع تمييزا مطلقا يسمّى باصطلاح قوم الخاصّة المركبة ، وبالله
التوفيق.
الصفحه ٤٣ : مطلقا أو ليست واجبة مطلقا أو أن تكون واجبة في حال دون حال ؛ وإلى كلّ
واحد من هذه الأقوال ذهب قوم
الصفحه ٨٨ :
بها (١).
الثاني : أن يقال
: إنّ القوم لمّا أنكروا النصّ وأظهروا أنّ الإمام يثبت بطريق الاختيار
الصفحه ٨٩ : فلما كانوا يشاهدونه من تفضيل الرسول إيّاه في المواطن كلّها ، وأمّا
بغضهم إيّاه فلأنّه وتر أكابر القوم