الصفحه ٩٥ :
وأمّا العرف :
فإنّ أخا المرأة يوصف بأنّه وليّها لأنّه يملك العقد عليها ، ويقال : السلطان وليّ
من
الصفحه ١٤٣ : على قومه خليفة أن يكون ذلك الاستخلاف معلّقا بتلك السفرة فقط
، وإذا ثبت أنّ ذلك الاستخلاف لم يكن حاصلا
الصفحه ٩٠ :
عثمان لأنّه صهره (٢) ، وكان علي عليهالسلام من الثلاثة الذين يقتلهم ، وإذا كان كذلك كان دخوله في
الشورى
الصفحه ١٤١ : ثبت في اصول الفقه من القول بصيغ العموم ، وإذا كان كذلك وجبت صحّة القسم
الثاني وإلّا لكان الحقّ خارجا
الصفحه ١٤٦ : هي قيام شخص مقام الآخر في تنفيذ مراسمه على سبيل النيابة عنه ، وهاهنا
كذلك ، لأنّ هارون لو عاش بعد
الصفحه ٧١ : يعمل باختيارهما ، وهو باطل
بالاتفاق ، وإمّا أن يعمل بأحدهما ، وهو تحكم محض ، لأنّه ترجيح فيه على الآخر
الصفحه ١٨٩ : ممّا يقوله في أمر تدبير الحرب دليل واضح على دوام إصابة الرأي ،
غير أنّ قومه ما كانوا يطيعونه ، وكان ذلك
الصفحه ٢٠٠ : في ذلك الوقت ، لأنّ الرضا عليهالسلام مات وهو ابن سبع سنين ومثل هذا لا يصلح للإمامة (٣).
جواب
الصفحه ٢٠٥ : لأنّه خرج على قومه في بردين
أخضرين فقالوا له : ما أنت إلّا بقيلة ، فعرف بذلك ، وعاش ثلاثمائة سنة وخمسين
الصفحه ٢٥٩ :
الفصول المائة ، لسيد
أصغر ناظم زادة القمي.................. ١٤٩
، ١٥٠ ، ١٦١
الفصول المختارة
الصفحه ٧٢ : تعالى على أفضلية قوم أن يفوّض إلينا اختيارهم».
قلنا : لا نسلّم ،
فإنّا بيّنا أنّ الأفضلية تستلزم
الصفحه ١٧٧ : لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ
سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ) الآية (٢) فنقول : إنّ الداعي
الصفحه ٢١٦ : إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلى مَغانِمَ لِتَأْخُذُوها ...)
١٧٧
١٦
(قُلْ
الصفحه ٧٩ : قوم : إنّه
نصّ على إمام بعينه. ثمّ اختلفوا في ذلك المنصوص عليه ، فقالت الشيعة : إنّه نصّ
على علي
الصفحه ٢٠٦ : مائتين وعشرين سنة ، وواقع مائتي وقعة (٣) ، وكان سيّدا مطاعا في قومه.
وكالرجل الجرهمي (٤) قيل إنّه دخل