الصفحه ٤٥٢ :
يرد عليه بعد
تسليم نفي الجزء وثبوت كون الميل علة موجبة للوصول لا معدة ليلزم بقاؤه معه أن
الآن
الصفحه ٣٧٣ :
واللازم باطل لأن
قطع العضو بآلة في غاية الحدة قطعا في غاية السرعة لا يحس منه بالألم إلا بعد
لحظة
الصفحه ٤١٩ : ، وانفشت الرياح خرجت عن الزق ونحوه.
(٢) دمج الشيء دخل في
غيره واستحكم فيه وباله دخل وكذا اندمج وادمج
الصفحه ١١ :
وإلا فكونه عندهم
موجبا بالذات ، لا فاعلا بالاختيار أشهر من أن يمنع.
(قال : دون الموجب لو أمكن
الصفحه ١٢ : : لم لا
يجوز أن يتوقف صدوره عن الموجب (٥) على شرط حادث.
قلنا : لأنه حينئذ
يكون حادثا ، والكلام في
الصفحه ٣٠٠ : فيكون ارتسام الصورة في ذات المدرك ، وإلى ما يكون بآلة فيكون في محل الحس ،
كما في الإبصار بحصول الصورة في
الصفحه ٣١٤ : مرجوحا ، لكن التحقيق هو أن المعتبر في اليقين أن يكون بحيث لو أخطر
النقيض بالبال لحكم) (١) بامتناعه ، وفي
الصفحه ٣٦٠ : تعلقها بالضدين (٥)). بال بالمقدورين مطلقا ضرورة أن الشرائط المخصصة لهذا غير
الشرائط المخصصة لذاك إلا أن
الصفحه ٣٤٠ : اشتهي (١) وكذا النفرة لا تتعلق بالنفرة.
(قال : والفلاسفة لما زعموا أن الواجب موجب وتفطنوا لشناعة نفي
الصفحه ٤٣١ : السالبة فإن كل واحدة تنعكس مثل نفسها.
والثاني : هو العكس الجزئي أو العكس
بالعرض كما في الكلية الموجبة
الصفحه ٦٤ : ثبوتي يصدق عليه النقيض ، عدل في
التعبير عنه إلى طريق السلب وأما إذا أريد به نفس مفهوم النقيض فهو موجبة
الصفحه ٨٤ : . والحاصل أن تمام العلة موجب لوجود المعلول وإلا لصح تأخيره
فيكون وجوده ترجيحا بلا مرجح.
(٥) أي عدم ثبوت
الصفحه ١٥٥ : وإلا لزم انحصار الماهية في
شخص ضرورة امتناع تخلف المعلول عن علته الموجبة ، ولا لما (١) هو حال في العرض
الصفحه ١٦٣ : فاعل مختار أو موجب مع شرط حادث فيلزم أن يكون له أثر ليصح أنه مؤثر إذ حيث
لا أثر لا تأثير ، والعدم نفي
الصفحه ١٨٣ : التصديقات الموجبة
أو السالبة المندرجة في فعل ذهني واحد كما في الضرب المنطقي أو الآراء المتعلقة
بمنظومة فكرية