الصفحه ١٢٣ : ء من تلك ، إنما هو (٣) بحسب العقل دون الخارج ، فإن كفى في تمام الدليل حكم العقل
، بأنه لا بد أن يقع
الصفحه ١٢٨ : المتناهية متناهية وهو غير لازم ، ومن هاهنا يذهب الوهم إلى أن (٨) هذا استدلال بثبوت الحكم ، أعني التناهي لكل
الصفحه ١٨٤ : فهناك أمر مقداري لا يرجع إلى السرعة أو
امتداد المسافة أو المتحرك هو المعنى بالزمان ، فإن قيل الحكم
الصفحه ١٩٠ : يمتنع في وجود غير القار اجتماع جزءين منه فكذا في وجود
مقداره ، وعن الثالث بأن مبناه على حكم الوهم والكل
الصفحه ١٩٧ : والقوانين ، تعرفه
المراجع العربية بانه ، أفلاطون بن أرسطون أحد أساطين الحكمة الخمسة من اليونان ،
أخذ عن
الصفحه ٢٠٤ : ء إلا بطريق التبعية والتجوز.
كما يقال : الماء
في الفلك. ومنها عدم توقف الحكم بكون الجسم هاهنا ، أو
الصفحه ٢٣٩ : واليبوسة في بعض ما هو ثقيل ، وخفيف من غير دلالة على تحققها قبل ذلك
، وسببيتهما وعموم الحكم.
الصفحه ٢٥٩ : تفيد
الحكم الكلي).
__________________
(١) في (ب) بزيادة
لفظ (محل).
(٢) فى (ب) بزيادة
لفظ (الفعل
الصفحه ٣٢٤ : إلى النظر أصلا ، أو لا يفتقر إلى النظر فى
نفس الحكم وإن كان طرفاه بالنظر ، والحق أن مراد المتكلمين
الصفحه ٣٤١ : الشعور لا دليل على الاستلزام ، وإن
حكم به القاضي فضلا عن الاتحاد).
ذهب الشيخ الأشعري
وأتباعه إلى أن
الصفحه ٣٥٠ : جَبَّارِينَ)
ويقال بطشت بهم أهوال الدنيا وبطش بالشيء أمسكه بقوة.
(٣) هو هشام بن الحكم
الشيباني بالولا
الصفحه ٣٥٨ :
لمتعلقاتها من غير
تأثير في متعلقات الأخرى ، وتارة خص الحكمين بالقلبية والحق أنه إن أريد بالقدرة
الصفحه ٣٦٣ : عنها الفعل لا بسهولة واستغناء عن روية ، وكانت نسبتها إلى طرفي الفعل والترك
على السوية حكم بأنها تضاد
الصفحه ٣٧٠ : الحكم من اللين والصلابة متوقف على
تقدم صحة دلالة الاعتدال في الحرارة والبرودة فإنه إن لم يكن كذلك أمكن
الصفحه ٣٧١ : المقاومة ، وصار في حكم المزاج الأصلي فلا انفعال فيه للحاسة ، فلا إحساس
فلا ألم ، وأيضا المنافاة إنما تتحقق