الصفحه ٣٨٢ :
على الفكر تحركت
النفس إلى جهته ، فللخير المتوقع إلى الخارج والشر المنتظر إلى الداخل ، فلذلك قيل
الصفحه ٤١٧ : أجزائه بعضها إلى البعض وإلى الأمور
الخارجية ، ولا معنى لحركته في الوضع إلا تبدل ذلك على التدريج هذا. لكن
الصفحه ٤٢١ : يتصعد بطريق البخار.
(قال : (والحق)
أنهم لما وجدوا
الجسم انتقل من كم أو كيف إلى آخر لا دفعة توهموا
الصفحه ٤٢٩ : عن بعض الأوضاع ، ويحكها عند الحاجة إلى الحك
، ولا يشعر بذلك ، وأما حركة النمو فظاهر أنها طبيعية ، إذ
الصفحه ٤٤٢ :
الحركات الأينية
إلا بين الصعود من المركز إلى المحيط ، والهبوط من المحيط) (١) إلى المركز إذ فيما
الصفحه ٤٦٨ : ، إذ
لا يعقل كل منهما إلا بالقياس إلى الآخر ، لا يقال الشيء الذي لا تضايف فيه هو
موضوع الأحر والأبرد
الصفحه ١٩ :
القرب والبعد
المفتقر إلى محل ليس هو نفس الحادث ، ولا أمرا منفصلا عنه لما تقدم ، بل متعلقا به
، هو
الصفحه ٢٢ :
الزمان ، فيكون من
التقدم بغير العلية ، والطبع والرتبة والشرف تقدم لا يفتقر إلى زمان يقع فيه
الصفحه ٤٥ : إلى الشيء إن صدق أنه هو هو فعينه ، وإن لم يصدق فغيره ، إن كان
بحسب المفهوم كما في نسبة الإنسان إلى
الصفحه ٦٣ :
الظهور بخلاف البواقي.
مرجع الإيجاب والسلب
(قال : ومن حكم الإيجاب والسلب أن مرجعهما إلى القول والعقد
الصفحه ١٠٠ : الأعراض أي الاتصاف بها. فإن نوقش في استنادهما إلى
مجرد الجسمية ، وجعل للحيز والأعراض مدخل في ذلك ينقل
الصفحه ١٣٦ : النسبة إلى
العلة وحدها غاية اتفاقية. وإن كان باعتبار النسبة إليها مع جميع الشرائط غاية
ذاتية.
(قال
الصفحه ١٤٤ : ، إما للأجزاء بعضها إلى بعض وهو
الوضع ، أو للمجموع إلى أمر خارج ، وهو إن كان عرضا فإما كم غير قار فمتى
الصفحه ١٧١ : (ب) يعرف ذلك.
(٥) سقط من (ب) من
أول : ولذا قال إلى قوله : دون المنفصل.
(٦) في (ب) فهو بدلا
من (فهو
الصفحه ١٧٦ : محضة ، وقد يراد بالطول البعد المفروض أو لا أو أطول الامتدادات ، أو البعد
المأخوذ من رأس الإنسان إلى