الصفحه ٨٨ : جميع الوجوه لا يلزم أن يكون معلوله واحدا بل قد يكون كثيرا خلافا للفلاسفة حيث
ذهبوا إلى أن الواحد المحض
الصفحه ١١٥ : .
كما قيل المعلول
المحض لا إلى نهاية. فإنه يقع لكل جزء منه جزء من السلسلة وهكذا كل مجموع قبله ،
ولا يقدح
الصفحه ١١٧ : لو لم يفتقر (٢) إلى جزئها الذي ليس نفس ذاتها سواء سمى غيرها ، أو لم يسم،
وإن أريد العلة الفاعلية فلا
الصفحه ١٤٣ : .
وأما عند الفلاسفة
فالموجود في الخارج إن كان وجوده لذاته بمعنى أنه لا يفتقر في وجوده الى شيء أصلا
، فهو
الصفحه ١٥٥ : عليه ، ولا لأمر منفصل عنه لأن نسبته إلى الكل على
السواء فإفادته هذا التشخص دون (٣) ذلك ترجح بلا مرجح
الصفحه ١٧٩ : أجزائه بالضرورة وليس إلا بالزمان فيتسلسل.
ورد : بأنه بالذات
فإن تقدم الأمس على اليوم لا يفتقر إلى عارض
الصفحه ١٨١ : زمان ، وينقل الكلام (١) إليه فيتسلسل وأجيب بأن تقدم بعض أجزاء الزمان على البعض
نظرا إلى ذاته من غير أن
الصفحه ١٩٢ :
إلى بداهة أزلية
الأفلاك وأبديتها ، وبهذا يظهر أن ليس الزمان نفس الفلك الأعظم (١) ، أو حركته على ما
الصفحه ٢٠٥ :
يمر الهواء إلى الوسط في زمان الارتفاع. ففي الجملة الخصم بين منع اللزوم وإمكان
اللزوم.
الثاني : لو لا
الصفحه ٢٢٠ : من الكم والأعراض النسبية إلى ذكر خاصته التي هي أجلى ،
وقالوا : هو (١) عرض لا يقتضي لذاته قسمة
الصفحه ٢٤٥ : إلى الطبيعي والقسري والنفساني ، لأن مبدأه وما ينبعث هو عنه ، إن
كان أمرا خارجا عن محله فقسري كميل
الصفحه ٢٦٦ : بالطبع إلى جهات مختلفة ، ولا الحركة في لحظة من فلك الشمس إلى
الأرض مع خرق للأفلاك ، ولا كون ما وراء الجسم
الصفحه ٣١٥ : إن انتهى إلى زوالها بحيث يفتقر إلى
اكتساب فنسيان ، وإلا فسهو ، والجهل البسيط عدم ملكة العلم ، والمركب
الصفحه ٣٦٣ : أصحابنا إلى أنه مقدور له ، وأن النوم لا يضاد القدرة ، ونفاه الأستاذ أبو
اسحاق ذهابا إلى التضاد كالعلم
الصفحه ٣٨١ : كالفرح
، وهو كيفية نفسانية تتبعها حركة الروح إلى خارج البدن ، طلبا للوصول إلى الملذ ،
والغم وهو ما يتبعها