الصفحه ١٥٦ : كون العرض لا في محل ، فينقل الكلام إلى
انتقاله إلى هذا المحل ، ويعود المحذور ، ورد أولا بالنقض
الصفحه ١٩٤ : ، ثم الزمان كمعلول
للدهر والدهر كمعلول للسرمد ، فإنه لو لا دوام (٢) نسبة علل الأجسام (٣) إلى مبادئها ما
الصفحه ٢١٤ : حصول الأجسام ، اذ لا أولوية لبعض الجوانب.
ورد : بجواز
استناد الاختصاص إلى أسباب خارجة.
الثالث
الصفحه ٢٤٢ : الطبيعي ، والسكون بشرط الحصول فيه
، على أن الفرق قائم. فإن اجتماع الحركتين إلى جهتين إنما امتنع لاستلزامه
الصفحه ٣٣٨ : طعام لذيذ يضره.
وذهب كثير من
المعتزلة (١) إلى (٢) أن الإرادة اعتقاد
النفع أو ظنه ، فإن نسبة القدرة
الصفحه ٣٦٥ : ءة ما لذلك الشيء من القوة إلى الفعل كمال له ومن حيث كونه مؤثرا خير ، ثم
المعتبر كماليته وخيريته بالقياس
الصفحه ٣٨٥ :
، واعلم أن كلامهم متردد في أن الحلقة مجموع الشكل واللون ، أو الشكل المنضم إلى
اللون ، أو كيفية حاصلة من
الصفحه ٤١٤ : المبدأ أو المنتهي
فنسبة كل منهما إلى الحركة تضايف ، وإلى الآخر تضاد ، فيتضاد محلاهما. وإن اتحدا
بالذات
الصفحه ٤١٥ : كونه مبدأ ومنتهى ، والعارضان
قد يعتبران بالقياس إلى الحركة وهو قياس تضايف، لأن المبدأ مبدأ لذى المبدأ
الصفحه ٤٣٤ : معينة إلى نقطة غير حركته من نقطة معينة منها إلى نقطة
أخرى ، وحركته من نقطة إلى نقطة أخرى (١) بطريق
الصفحه ٤٤٠ : الحار والبارد مثل النار والماء إلى العلو وقد
يكون واحدا مع تضاد الحركتين كحركة جسم من العلو إلى السفل
الصفحه ٤٤١ : كونهما نوعين من جنس بينهما غاية الخلاف ، وهذا بخلاف الحركة المستقيمة من نقطة
من المسافة إلى نقطة مع
الصفحه ٤٧١ : الملك والجدة
وهو نسبة الجسم
إلى حاصر له أو لبعضه ينتقل بانتقاله ذاتيا كالحيوان في إهابه أو عرضيا
الصفحه ٣٥ : إلى
أجزاء متشابهة ، وهو مما ينقسم إلى أجزاء متخالفة، ولم يقل أحد بالتفاوت في
الأشدية والأقدمية لكونه
الصفحه ٨٠ : ما يرجع إلى
الفاعل ، إنما هي شرائط التأثير ، ولا امتناع في استناد المعلول إلى فاعل موجود
مقرون بأمور