الصفحه ٣٤٣ : يكن في مقابلته خصم سميناه قضية.
(راجع محك النظر ص ١٤ ، ١٥).
(٢) العرف : ما
استقرت النفوس عليه
الصفحه ٣٥٥ :
متعلقاتها. وفيه
نظر لأن وجود المقدور حينئذ إما بالقدرة الزائلة فيعود المحذور ، أو الحاصلة وهو
الصفحه ٢٤١ :
اجتماع الحركتين
بالذات إلى جهتين ، وهو محال.
ورد بأنه ليس من (١) تمام العلة ، كيف وقد اجتمعا في
الصفحه ٨١ : ينقسم (٥) إلى بسيطة ومركبة ، وإلى كلية وجزئية ، وإلى ذاتية وعرضية
، وإلى قريبة وبعيدة ، إلى عامة وخاصة
الصفحه ٤٤٩ : : ثم كل من السرعة والبطء قابل للشدة والضعف :
وهل ينتهي ذلك إلى
حد أم لا؟ فيه تردد ، وميل الإمام إلى
الصفحه ٢٠٨ : فإما إلى المكان الأول فيلزم الدور لتوقف انتقال كل إلى مكان
الآخر ، على انتقال الآخر عن مكانه لامتناع
الصفحه ٤٧٣ : إنما يلزم لو كان كل (٢) تأثير وإيجاد حتى الإبداعي الذي لا يفتقر إلى زمان من قبيل
أن يفعل ، وكل تأثر
الصفحه ١٠ :
القديم بالزمان يمتنع استناده إلى المختار
(والقديم بالزمان (١) يمتنع استناده إلى المختار لأن
الصفحه ٨٢ :
ومختصة بالذات
وبالعرض ، وإلى ما بالقوة وما بالفعل (١)).
يعني أن كلا من
العلل الأربع ينقسم
الصفحه ٢٣٩ : كيفية تقتضي حركة
الجسم إلى حيث ينطبق مركز ثقله ، أعني النقطة التي تتعادل ما على جوانبها على مركز
العالم
الصفحه ٤٥٦ :
المبحث السابع
للجسم حركتان إلى جهة أو جهتين
(قال : المبحث السابع : [قد يكون للجسم حركتان إلى
الصفحه ٩١ :
عمرو مستند إلى
كل. قلنا (١) : بل إلى الكل أو إلى الواجب تعالى).
أي تمسك القائل
بجواز اجتماع
الصفحه ١٧٤ :
تخيلنا مجموع الأبعاد الثلاثة ، من غير التفات إلى شيء آخر من المادة وعوارضها كان
ذلك (٢) المتخيل جسما
الصفحه ٢٣٨ : ..؟
(قال : وقد يجعل أنواعه ستة بحسب الجهات ، إلا أن الطبيعي منها إنما يكون
إلى فوق أو تحت لما أنهما الجهتان
الصفحه ٨٦ :
قلنا : ذاك في
العلل المعدة ، وكلامنا في العلل المؤثرة. فالأب بالنسبة إلى الابن ليس إلا معدا
للمادة