الصفحه ٥٧ : (٢) بعض المتأخرين ، وموضوع العدمين المضافين كاللاسواد
واللابياض ، متعدد ضرورة أنهما لو أضيفا إلى واحد لم
الصفحه ١٢٧ : المسافة وكل جزء منه على فرسخ لم يزد الكل
على فرسخ إلا بجزء بحكم الحدس(٥) وفيه نظر
الصفحه ٢٨٢ : حرفا
واحدا.
تقسيم آخر للحروف إلى متماثلة ومختلفة
(قال : وإلى متماثل كالباءين (٤) الساكنين ، ومختلف
الصفحه ٣٠٢ :
أنيتها (١) وماهيتها إلا بعد النظر والتأمل ، وإنما الكلام في ماهية
النفس ، ولا يجوز أن يكون هذا
الصفحه ٣١٦ :
الطريان ، والشك
عدم ملكة للعلم التصديقي ، فيكون جهلا بسيطا بالنظر إليه ، وإن كان علما من حيث
الصفحه ٣٣٢ : الشيخ : هو
العلم ببعض الضروريات.
وقيل : القوة التى
تحصل عند ذلك بحيث يتمكن بها من اكتساب النظريات
الصفحه ٤٣٠ : اصطلاحات الفنون).
ومنه سمي المرض علة لأنه بحلوله يتغير
حال الشخص من القوة إلى الضعف وكل أمر يصدر عنه امر
الصفحه ٦٠ : والعدم ليدخل أمثال ذلك. وفيه نظر ، أما أولا فلأن الضدين في
التضاد والمشهوري لا يلزم أن يكونا وجوديين ، بل
الصفحه ٦٥ : ).
ظاهر وفيه إشارة
إلى أن تعاقب الضدين على الموضوع الواحد ليس بلازم.
التضاد الحقيقي يوجد بين نوعين
الصفحه ٦٦ : والتهور ، والجبن ، وفيه نظر من وجوه أن
معنى (٣) الاستقراء في انحصار التضاد بين نوعين من جنس) (٤). هو أنا
الصفحه ٢٢٥ : ).
وأجيب بأن البحث
فيه قد يقع من حيث الافتقار إلى المادة ، وهو بحث الوحدة (١) والكثرة من الإلهي ، وقد يقع
الصفحه ٣٠٩ : بالإضافة إلى المدرك والمدرك ، فإن (٣) علم أنه غير نفس الإضافة في موضع علم كونه كذلك مطلقا.
فإن قيل
الصفحه ٣٧٧ : المشهور أن الضدين
أمران ينسبان إلى موضوع واحد ، ولا يمكن أن يجتمعا كالزوجية والفردية لا بحسب
التحقيق ليلزم
الصفحه ٤٤ : ).
(٥) على خلاف ما
تقدم.
(٦) بمعنى أنه إذا
نظر فيما يتوهم فيه كونه شيئين في بادئ الرأي فإن تحقق في ذينك
الصفحه ٢٨٦ : انقباضها لدى النظر في أثر من آثار العاطفة أو الفكر. (المعجم
الوسيط ج ١).
والذوق : أصله فيما يقل تناوله