الصفحه ٢٧٦ :
جهته ومبدأ وروده
فإن كان بقي منه شيء متأديا أدركناه إلى حيث ينقطع ويفنى ، وحينئذ يدرك الوارد
الصفحه ٢٨١ : عبارة عن كيفية حاصلة في الحرف الصامت من إمالة مخرجه إلى مخرج إحدى
المدات ، فإلى الألف فتحة ، وإلى الواو
الصفحه ٣٦٦ : ابن زكريا أن اللذة عبارة عن التبدل والخروج
عن حالة غير طبيعية (٢) إلى حالة طبيعية ، وبه صرح جالينوس
الصفحه ٤١٦ : الموضوع بالتدريج من نوع
منه إلى نوع آخر أو من صنف من نوع منه إلى صنف آخر ، واقتصر الإمام على المتغير من
الصفحه ٤٢٠ :
أحدثت الزيادة منافذ في الأصل فدخلت فيها ، واشتبهت بطبيعة الأصل ، واندفعت أجزاء
الأصل إلى جميع الأقطار
الصفحه ٤٢٦ : إلى أن فتور القوة ، أو انفساخ العزيمة ، أو كلال الآلة تكون يسيرا يسيرا أو
بتبعية ذلك يحصل التبدل في
الصفحه ٤٢٧ : مع قصد وشعور فإرادية (٢) ، وإلا فطبيعية (٣)).
يريد انقسام
الحركة بالذات إلى الأقسام الثلاثة ، وأما
الصفحه ٤٣٣ : الكيف فكالحركة من البياض إلى السواد على طريق التصفر ثم التحمر
ثم التسود مع الحركة من السواد إلى البياض
الصفحه ٤٥٥ :
الثاني : أنه لو لزم لكان إما سكونا طبيعيا وهو ظاهر البطلان ، وإما قسريا ،
والتقدير عدم القاسر إلى
الصفحه ٤٧٢ : تسخين النار أشد من تسخين الحجر الحار ، والاسوداد (٥) الذي هو الحركة إلى السواد منه ما هو أقرب إلى
الصفحه ٥٢ : والسكون معا ، ولا بين مثل الصغر والكبر ما
لم تعتبر الإضافة إلى معين (٤)).
أي من خواص الكثرة
التضاد ، وهو
الصفحه ٦٤ :
قد يكذب (١) لعدم الموضوع أو لخلوه).
أي ومن حكم
الإيجاب والسلب أنهما إذا نقلا إلى الحكم والقضية
الصفحه ٧٨ :
قد يراد بالعلة ما
يحتاج إليه الشيء. وبالمعلول ما يحتاج إلى الشيء ، وإن كانت العلة عند إطلاقها
الصفحه ٨٣ : إلا بالذات ، واستناد الحادث إلى القديم
لا يكون إلا بشرط حادث يقارنه لتعلق الإرادة).
يعني إذا وجد
الصفحه ٨٥ :
التأثر والتأثير ، وإذا ثبت أن وجود الممكن يفتقر إلى وجود علته وعدمه إلى عدم
علته ظهر أن الفاعل في طرفي