الصفحه ١٥ : لم يكونوا مصيبين
في حربهم وأن المصيبين هم الذين قعدوا عنهم وأنهم يتولونهم جميعا ويتبرءون من
حربهم
الصفحه ٣٤ : الله النبوة والرسالة وما على الرسول إلا
البلاغ وقد أعذر من أنذر ، فأمر ابو جعفر عليهالسلام محمد بن علي
الصفحه ٤٧ :
مسلم الخراساني مؤسس الدولة العباسية ، ارسله ابراهيم ابن الامام محمد من بني
العباس إلى خراسان داعية
الصفحه ٥٠ : عيسى بعده
وأعطى عيسى على ذلك عشرين الف درهم
فافترقت حينئذ
شيعته واضطربت وأنكرت ما كان منه وأبوا قبول
الصفحه ٥٢ : ـ ويحي ويميت و (ابو مسلم)
نبي مرسل يعلم الغيب أرسله أبو جعفر المنصور وهم من (الروندية (٢)) أصحاب (عبد
الصفحه ٥٨ : (١) ابى الأسود)
وأما (الزيدية)
الذين يدعون (الحسينية) فانهم يقولون من دعا إلى الله عزوجل من آل محمد فهو
الصفحه ٦٦ : هذا الاختلاف والتخليط في جواباتهم وسألوهم عنه
وانكروه عليهم فقالوا من اين هذا الاختلاف وكيف جاز ذلك
الصفحه ٨٨ : الأحكام وشرايع الدين وجميع ما اتى به النبي صلىاللهعليهوآله
وما تحتاج إليه الامة إلى يوم القيامة من أمر
الصفحه ١٠٤ : يخلف ذكرا من صلبه ولا خلف عبد الله بن جعفر ابنا ولا
كان للرضا أربعة بنين فالولد قد بطل لا محالة ولكن
الصفحه ١١٢ : بن جعفر إماما بعد عبد الله بن جعفر
للخبر الذي روي أن الامامة في الأكبر من ولد الامام إذا مضى وأن
الصفحه ٣ : وتأولت فيه أن النبي صلىاللهعليهوآله لم ينص على خليفة بعينه وأنه جعل الأمر إلى الأمة تختار
لانفسها من
الصفحه ٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله فان هؤلاء اعتزلوا عن علي عليهالسلام وامتنعوا من محاربته والمحاربة معه بعد
الصفحه ١٦ : وامتنعوا
من القتال فنظر للمسلمين ليتألفهم وإنما أمرهما أن يحكما بكتاب الله عزوجل فخالفا فهما اللذان ارتكبا
الصفحه ٢٧ : بالطلب بدم الحسين وثأره وقتل قاتليه وطلبهم حيث كانوا وسماه كيسان لكيسه
ولما عرف من قيامه ومذهبه فيهم فهم
الصفحه ٢٩ : تغذوه الآرام
تغدو عليه وتروح فيشرب من ألبانها ويأكل من لحومها وعن يمينه أسد وعن يساره أسد ،
يحفظانه إلى