الصفحه ١٤ :
و «بشر بن المعتمر
(١)» ومن قال بقولهما من المرجئة (ابو حنيفة) و «ابو يوسف» و «بشر المريسي (٢)» ومن
الصفحه ٢٣ : قتل من قتلته وغيرهم من قتل وادعى أن محمد بن الحنفية أمره
بذلك وأنه الامام بعد ابيه ، وإنما لقب المختار
الصفحه ٢٦ : الحسين كان أعذر في القعود عن محاربة يزيد وطلب الصلح والموادعة من الحسن في
القعود عن محاربة معاوية ، وان
الصفحه ٣٢ : وهؤلاء أصحاب (عبد الله (٢) بن الحارث) فهم يسمون (الحارثية) وكان ابن الحارث هذا من
أهل المدائن فهم كلهم
الصفحه ٧٣ :
ابي طالب واعتلوا
في ذلك بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله (من كنت مولاه
فعلي مولاه) وأن هذا القول
الصفحه ٨٩ :
فقال بعضهم : لا
يجوز أن يكون علمه من قبل ابيه لأن اباه حمل إلى خراسان وابو جعفر ابن اربع سنين
الصفحه ٩٨ : من حجة قائم على ظهرها عدل حي ظاهر او خائف مغمود للخبر الذي روي عن علي بن
ابي طالب عليهالسلام أنه قال
الصفحه ١٠٣ :
وزعموا أنه مستور
لا يرى خائف من جعفر وغيره من اعدائه وأنها احدى (١) غيباته وأنه هو الامام القائم
الصفحه ١٠٥ :
ادعيتموه منكر
شنيع ينكره عقل كل عاقل ويدفعه التعارف والعادة مع ما فيه من كثرة الروايات
الصحيحة عن
الصفحه ٤ : مسيلمة وقتل من قتل ورجع (٣) من رجع منهم إلى أبي بكر فسموا أهل الردة ولم يزل هؤلاء
جميعا على أمر واحد حتى
الصفحه ٦ :
وقالوا : لا حكم إلا لله وكفروا عليا عليهالسلام وتبرءوا منه وأمروا عليهم ذا الثدية وهم المارقون ، فخرج
الصفحه ٧ : الثوري) و (شريك بن عبد الله) و (ابن ابي ليلى) و
(محمد بن ادريس الشافعي) و (مالك بن أنس) ونظراؤهم من أهل
الصفحه ٨ :
بعقولهم (١) ، وشذت طائفة من المعتزلة عن قول أسلافها فزعمت أن النبي صلىاللهعليهوآله نص على صفة
الصفحه ٩ : يستحقان
اسم الفسق عليها من قبل التأويل لأنهما تأولا فأخطئا وتبرءوا من عثمان فشهدوا عليه
بالكفر ومحارب علي
الصفحه ١٧ :
والفرق التي ذكرناها من أهل الأرجاء والخوارج وغيرهم مختلفون فيما بينهم فرقا
كثيرة يطول ذكرها يؤثمون بعضهم