الصفحه ٨٦ :
بعد علي بن موسى
ومالوا إلى شبيه بمقالة «الفطحية»
«وفرقة» منهم تسمى
«المؤلفة» من الشيعة قد كانوا
الصفحه ٩١ :
وولد «محمد بن علي
بن موسى» عليهالسلام للنصف من شهر رمضان سنة خمس وتسعين ومائة (١) وأشخصه المعتصم
الصفحه ٩٥ : اشكلت علي فورد التوقيع بخط مولانا صاحب الزمان عليهالسلام
أما ما سألت عنه ارشدك الله وثبتك من امر
الصفحه ٩٦ :
اثنتين وثلاثين
ومأتين وتوفي بسر من رأى (١) يوم الجمعة لثمان ليال خلون من شهر ربيع الأول سنة ستين
الصفحه ٣٨ : )
وهم أصحاب (أبي منصور (١)) وهو الذي ادعى أن الله عزوجل عرج به إليه فأدناه منه وكلمه ومسح يده على رأسه
الصفحه ٥٣ : على
يدي من شاء من خلقه وأمات بعضهم بالهدم والغرق وسلط على بعضهم السباع وقبض أرواح
بعضهم فجأة وبالعلل
الصفحه ٥٧ :
الأصناف وذلك أنهم يفضلون عليا ويثبتون إمامة أبي بكر وينتقصون عثمان وطلحة
والزبير ويرون الخروج مع كل من ولد
الصفحه ٦١ :
فقال ما حضر مجلسه
في واحدة من المسألتين غيري لا ولكن جوابيه جميعا خرجا على وجه التبخيت ولم يحفظ
ما
الصفحه ٦٤ : عزوجل بدا له في إمامة إسماعيل فأنكروا البداء والمشيئة من الله
وقالوا هذا باطل لا يجوز ومالوا إلى مقالة
الصفحه ٧١ :
جعفر بن محمد
وخرجوا من المسجد لم يرهم احد ولم يجرح منهم احد واقبل القوم يقتل بعضهم بعضا على
أنهم
الصفحه ٧٢ :
المقالة تسمى «القرامطة
(١)» وإنما سميت بهذا برئيس لهم من اهل السواد من الأنباط كان يلقب «قرمطويه
الصفحه ٧٥ : وسنها نبيه صلىاللهعليهوآله وأمر بها لها ظاهر وباطن وأن جميع ما استعبد الله به
العباد فى الظاهر من
الصفحه ٩٤ : من بعدك فقال : لأحمد ، فلم يدروا من هو فافترقوا ثلاث فرق «فرقة» قالت :
أنه «احمد» ابنه و (فرقة) قالت
الصفحه ١٠٢ : لم يبق إلا التعلل بامامة «ابي
جعفر محمد بن علي» اخيهما إذ لم يظهر منه إلا الصلاح والعفاف وإن له عقبا
الصفحه ١٠٦ :
الأرض بعد موتها
كما بعث محمدا صلىاللهعليهوآله على حين فترة من الرسل فجدد ما درس من دين عيسى