الصفحه ٣٩ :
السلام يأتيه
بالوحي من عند الله عزوجل وأن الله بعث محمدا بالتنزيل وبعثه هو «يعني نفسه»
بالتأويل
الصفحه ٤٠ : بالديباج وغيره من الجلال النظيفة المرتفعة
والسروج المحلاة وكذلك ما كان منها لأوساط الناس والعوام فانما ذلك
الصفحه ٤٢ : عليهماالسلام لعنه وبرئ منه ومن أصحابه فصاروا اربع فرق وكان (ابو
الخطاب) يدعي أن أبا عبد الله جعفر بن محمد
الصفحه ٤٨ : ) المسمى
بالامام وهو أول من عقدت له الامامة من ولد العباس وإليه دعا ابو مسلم ، ثم أوصى (ابراهيم
ابن محمد
الصفحه ٥٥ : وكبيرهم والصغير منهم والكبير فى
العلم سواء لا يفضل الكبير الصغير من كان منهم فى الخرق والمهد إلى اكبرهم
الصفحه ٥٩ : عبد الله
بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن اسد بن عبد العزى بن قصي ثم من دعا إلى طاعة الله
من آل محمد
الصفحه ٧٠ :
قالوا له ما ترى ما يحل بنا من القوم وما نرى قصبنا يعمل فيهم ولا يؤثر وقد عمل
سلاحهم فينا وقتل من ترى منا
الصفحه ٧٧ : وشبيه رسول الله صلىاللهعليهوآله وعلى (١) سنته ، فجعل هؤلاء الامامة في محمد بن جعفر وولده من بعده
وهذه
الصفحه ٧٨ :
الحلال والحرام من
الصلاة والزكاة وغير ذلك فلم يجدوا عنده علما ، وهذه الفرقة القائلة بامامة عبد
الصفحه ٨٠ :
ويملأها كلها عدلا كما ملئت جورا وأنه القائم المهدي ، وزعموا أنه خرج من الحبس
ولم يره احد نهارا ولم يعلم
الصفحه ١٠٨ :
علي عليهالسلام تقولا شديدا تكفره وتكفر من قال بامامته وتغلو في القول في
جعفر وتدعي أنه القائم
الصفحه ١١٠ : حقنهما وصيانتهما ولا يجوز لنا ولا لأحد من
المؤمنين أن يختاروا إماما برأي واختيار وإنما يقيمه الله لنا
الصفحه ١١ : تصلح لكل من كان قائما بالكتاب
والسنة لقول الله عزوجل (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) (٤٩
الصفحه ١٥ : لم يكونوا مصيبين
في حربهم وأن المصيبين هم الذين قعدوا عنهم وأنهم يتولونهم جميعا ويتبرءون من
حربهم
الصفحه ٣٤ : الله النبوة والرسالة وما على الرسول إلا
البلاغ وقد أعذر من أنذر ، فأمر ابو جعفر عليهالسلام محمد بن علي