الصفحه ٢٦ : الحسين كان أعذر في القعود عن محاربة يزيد وطلب الصلح والموادعة من الحسن في
القعود عن محاربة معاوية ، وان
الصفحه ٣٢ : وهؤلاء أصحاب (عبد الله (٢) بن الحارث) فهم يسمون (الحارثية) وكان ابن الحارث هذا من
أهل المدائن فهم كلهم
الصفحه ٧٣ :
ابي طالب واعتلوا
في ذلك بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله (من كنت مولاه
فعلي مولاه) وأن هذا القول
الصفحه ٨٩ :
فقال بعضهم : لا
يجوز أن يكون علمه من قبل ابيه لأن اباه حمل إلى خراسان وابو جعفر ابن اربع سنين
الصفحه ٩٨ : من حجة قائم على ظهرها عدل حي ظاهر او خائف مغمود للخبر الذي روي عن علي بن
ابي طالب عليهالسلام أنه قال
الصفحه ١٠٣ :
وزعموا أنه مستور
لا يرى خائف من جعفر وغيره من اعدائه وأنها احدى (١) غيباته وأنه هو الامام القائم
الصفحه ١٠٥ :
ادعيتموه منكر
شنيع ينكره عقل كل عاقل ويدفعه التعارف والعادة مع ما فيه من كثرة الروايات
الصحيحة عن
الصفحه ٤ : مسيلمة وقتل من قتل ورجع (٣) من رجع منهم إلى أبي بكر فسموا أهل الردة ولم يزل هؤلاء
جميعا على أمر واحد حتى
الصفحه ٦ :
وقالوا : لا حكم إلا لله وكفروا عليا عليهالسلام وتبرءوا منه وأمروا عليهم ذا الثدية وهم المارقون ، فخرج
الصفحه ٧ : الثوري) و (شريك بن عبد الله) و (ابن ابي ليلى) و
(محمد بن ادريس الشافعي) و (مالك بن أنس) ونظراؤهم من أهل
الصفحه ٨ :
بعقولهم (١) ، وشذت طائفة من المعتزلة عن قول أسلافها فزعمت أن النبي صلىاللهعليهوآله نص على صفة
الصفحه ٩ : يستحقان
اسم الفسق عليها من قبل التأويل لأنهما تأولا فأخطئا وتبرءوا من عثمان فشهدوا عليه
بالكفر ومحارب علي
الصفحه ١٧ :
والفرق التي ذكرناها من أهل الأرجاء والخوارج وغيرهم مختلفون فيما بينهم فرقا
كثيرة يطول ذكرها يؤثمون بعضهم
الصفحه ٢٥ :
من شهر رمضان
وإمامته ست سنين وخمسة اشهر وأمه فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليهم وأمها خديجة
بنت
الصفحه ٣٥ : الفرائض
والشرائع والسنن وادعى أن هذا مذهب جابر بن عبد الله وجابر بن يزيد رحمهماالله فانهما قد كانا من ذلك