الصفحه ٦٥ :
التقية (١) فأما البداء فان أئمتهم لما احلوا انفسهم من شيعتهم محل
الأنبياء من رعيتها في العلم فيما
الصفحه ٧١ :
جعفر بن محمد
وخرجوا من المسجد لم يرهم احد ولم يجرح منهم احد واقبل القوم يقتل بعضهم بعضا على
أنهم
الصفحه ٧٢ :
المقالة تسمى «القرامطة
(١)» وإنما سميت بهذا برئيس لهم من اهل السواد من الأنباط كان يلقب «قرمطويه
الصفحه ٧٥ : وسنها نبيه صلىاللهعليهوآله وأمر بها لها ظاهر وباطن وأن جميع ما استعبد الله به
العباد فى الظاهر من
الصفحه ٩٤ : من بعدك فقال : لأحمد ، فلم يدروا من هو فافترقوا ثلاث فرق «فرقة» قالت :
أنه «احمد» ابنه و (فرقة) قالت
الصفحه ١٠٢ : لم يبق إلا التعلل بامامة «ابي
جعفر محمد بن علي» اخيهما إذ لم يظهر منه إلا الصلاح والعفاف وإن له عقبا
الصفحه ١٠٦ :
الأرض بعد موتها
كما بعث محمدا صلىاللهعليهوآله على حين فترة من الرسل فجدد ما درس من دين عيسى
الصفحه ١٢ : فقال «عمرو بن عبيد (٢)» ومن قال بقوله أن عليا عليهالسلام كان اولى بالحق من غيره ، وقال (ضرار بن عمرو
الصفحه ١٤ :
و «بشر بن المعتمر
(١)» ومن قال بقولهما من المرجئة (ابو حنيفة) و «ابو يوسف» و «بشر المريسي (٢)» ومن
الصفحه ٢٦ : الحسين كان أعذر في القعود عن محاربة يزيد وطلب الصلح والموادعة من الحسن في
القعود عن محاربة معاوية ، وان
الصفحه ٧٣ :
ابي طالب واعتلوا
في ذلك بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله (من كنت مولاه
فعلي مولاه) وأن هذا القول
الصفحه ٨٩ :
فقال بعضهم : لا
يجوز أن يكون علمه من قبل ابيه لأن اباه حمل إلى خراسان وابو جعفر ابن اربع سنين
الصفحه ٩٨ : من حجة قائم على ظهرها عدل حي ظاهر او خائف مغمود للخبر الذي روي عن علي بن
ابي طالب عليهالسلام أنه قال
الصفحه ١٠٣ :
وزعموا أنه مستور
لا يرى خائف من جعفر وغيره من اعدائه وأنها احدى (١) غيباته وأنه هو الامام القائم
الصفحه ١٠٥ :
ادعيتموه منكر
شنيع ينكره عقل كل عاقل ويدفعه التعارف والعادة مع ما فيه من كثرة الروايات
الصحيحة عن