الصفحه ٣٨ : )
وهم أصحاب (أبي منصور (١)) وهو الذي ادعى أن الله عزوجل عرج به إليه فأدناه منه وكلمه ومسح يده على رأسه
الصفحه ٥٣ : على
يدي من شاء من خلقه وأمات بعضهم بالهدم والغرق وسلط على بعضهم السباع وقبض أرواح
بعضهم فجأة وبالعلل
الصفحه ٥٧ :
الأصناف وذلك أنهم يفضلون عليا ويثبتون إمامة أبي بكر وينتقصون عثمان وطلحة
والزبير ويرون الخروج مع كل من ولد
الصفحه ٦١ :
فقال ما حضر مجلسه
في واحدة من المسألتين غيري لا ولكن جوابيه جميعا خرجا على وجه التبخيت ولم يحفظ
ما
الصفحه ٦٤ : عزوجل بدا له في إمامة إسماعيل فأنكروا البداء والمشيئة من الله
وقالوا هذا باطل لا يجوز ومالوا إلى مقالة
الصفحه ٦٥ :
التقية (١) فأما البداء فان أئمتهم لما احلوا انفسهم من شيعتهم محل
الأنبياء من رعيتها في العلم فيما
الصفحه ٧١ :
جعفر بن محمد
وخرجوا من المسجد لم يرهم احد ولم يجرح منهم احد واقبل القوم يقتل بعضهم بعضا على
أنهم
الصفحه ٧٢ :
المقالة تسمى «القرامطة
(١)» وإنما سميت بهذا برئيس لهم من اهل السواد من الأنباط كان يلقب «قرمطويه
الصفحه ٧٥ : وسنها نبيه صلىاللهعليهوآله وأمر بها لها ظاهر وباطن وأن جميع ما استعبد الله به
العباد فى الظاهر من
الصفحه ٩٤ : من بعدك فقال : لأحمد ، فلم يدروا من هو فافترقوا ثلاث فرق «فرقة» قالت :
أنه «احمد» ابنه و (فرقة) قالت
الصفحه ١٠٢ : لم يبق إلا التعلل بامامة «ابي
جعفر محمد بن علي» اخيهما إذ لم يظهر منه إلا الصلاح والعفاف وإن له عقبا
الصفحه ١٠٦ :
الأرض بعد موتها
كما بعث محمدا صلىاللهعليهوآله على حين فترة من الرسل فجدد ما درس من دين عيسى
الصفحه ١٢ : فقال «عمرو بن عبيد (٢)» ومن قال بقوله أن عليا عليهالسلام كان اولى بالحق من غيره ، وقال (ضرار بن عمرو
الصفحه ١٤ :
و «بشر بن المعتمر
(١)» ومن قال بقولهما من المرجئة (ابو حنيفة) و «ابو يوسف» و «بشر المريسي (٢)» ومن
الصفحه ٢٣ : قتل من قتلته وغيرهم من قتل وادعى أن محمد بن الحنفية أمره
بذلك وأنه الامام بعد ابيه ، وإنما لقب المختار