الصفحه ٣ : وتأولت فيه أن النبي صلىاللهعليهوآله لم ينص على خليفة بعينه وأنه جعل الأمر إلى الأمة تختار
لانفسها من
الصفحه ٧ : الحشو والجمهور العظيم
وقد سموا (الحشوية)
فقالت (٢) اوائلهم في الامامة : خرج رسول الله
الصفحه ٨ : أسلافها في
أن المسلمين بعد وفاة الرسول عليهالسلام رضينا لدنيانا بامام رضيه رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٤ :
(وفرقة) قالت (جعفر
بن محمد) هو الله عزوجل ـ وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ـ وإنما هو نور يدخل في
أبدان
الصفحه ٥٤ : ) قالت أن
الامامة صارت بعد مضي الحسين في ولد الحسن والحسين فهي فيهم خاصة دون سائر ولد علي
بن أبي طالب وهم
الصفحه ٧٦ :
ورأوا سبي النساء
وقتل الأطفال واعتلوا في ذلك بقول الله تبارك وتعالى (لا تَذَرْ عَلَى
الْأَرْضِ
الصفحه ٨٠ :
قطعت على وفاة
موسى بن جعفر وعلى إمامة علي ابنه بعده ولم تشك في امرها ولا ارتابت ومضت على
المنهاج
الصفحه ١١ : ولم يضع عندهم علمه فيكلفهم المحال ،
وقالوا في عقد
المسلمين الامامة لأبي بكر أنهم قد أصابوا (٢) في
الصفحه ٣٤ :
الخلق ويرجع فيقوم
بامور الناس ويملك الأرض ولا وصي بعده وغلوا فيه وهم «البيانية» أصحاب (بيان
النهدي
الصفحه ٥٥ : علي بن الحسين) عند خروجه بالكوفة
فقالوا بامامته فسموا كلهم في الجملة (الزيدية) إلا أنهم مختلفون فيما
الصفحه ٥٦ :
احد منهم ان يتعلم
من احد منهم ولا من غيرهم ، العلم ينبت في صدورهم كما ينبت الزرع المطر فالله عزوجل
الصفحه ٥٨ : مفترض الطاعة ، وكان (علي بن أبى طالب)
إماما في وقت ما دعا الناس وأظهر أمره ثم كان بعده (الحسين) إماما
الصفحه ٦٢ : قتل (١) وقالوا أنه حي لم يمت مقيم بجبل يقال له العلمية وهو الجبل
الذي في طريق مكة ونجد الحاجز عن يسار
الصفحه ٦٧ : جعفر بن محمد ابنه (اسماعيل بن جعفر (٢)) وانكرت موت إسماعيل في حياة ابيه وقالوا كان ذلك على جهة
التلبيس
الصفحه ٨١ :
مريم وأنه يقتل في
يدي ولد العباس فقد قتل
وانكر بعضهم قتله
وقالوا : مات ورفعه الله إليه وأنه يرده