الصفحه ٦٤ :
أشار (١) جعفر بن محمد إلى إمامة ابنه إسماعيل ثم مات إسماعيل في
حياة ابيه رجعوا عن إمامة جعفر
الصفحه ١٠٠ : أيضا لأن محمدا توفي في
حياة ابيه وتوفي الحسن ولا عقب له وأنه كان مدعيا مبطلا ، والدليل على ذلك أن
الصفحه ١٢ :
عليه وآله : لم
يكن الله تبارك وتعالى ليجمع امتي على ضلال ولو كان اجتماع الناس عليه خطأ لكان فى
ذلك
الصفحه ١٥ : الانفراد ولا نتولاهم على
الاجتماع ، وعلتهم في ذلك أن كل واحد منهم قد ثبتت ولايته وعدالته بالاجماع فلا
تزول
الصفحه ٤٦ :
ابي طالب هو
الرسول فلما مضى محمد صلىاللهعليهوآله خرجت منه الروح وصارت في علي فلم تزل تتناسخ في
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآله في جميع اموره ومن لم يعرفه لم يعرف الله وليس بمؤمن بل هو
كافر مشرك وقادوا الامامة عن (أبي هاشم
الصفحه ٧١ : يقتلون أصحاب ابي الخطاب وإنما يقتلون انفسهم حتى جن عليهم الليل فلما اصبحوا
نظروا فى القتلى فوجدوا القتلى
الصفحه ٧٧ : وشبيه رسول الله صلىاللهعليهوآله وعلى (١) سنته ، فجعل هؤلاء الامامة في محمد بن جعفر وولده من بعده
وهذه
الصفحه ٩٠ : أنه علم ذلك عند البلوغ من كتب ابيه وما ورثه من العلم
فيها وما رسم له فيها من الاصول والفروع ، وبعض هذه
الصفحه ٩٩ :
معاشرته له في
حياته ولهم من بعد وفاته في اقتسام مواريثه قالوا : إنما ذلك بينهما في الظاهر
فأما في
الصفحه ٣٠ : عليهالسلام وقال في توبته ورجوعه في قصيدة اولها :
ـ تجعفرت باسم
الله والله أكبر (٣) ـ
وكان السيد يكنى
أبا
الصفحه ٣٧ :
وتخرب اذ هي
مساكنهم فتتلاشى الأبدان وتفنى وترجع الروح فى قالب آخر منعم او معذب وهذا معنى
الرجعة
الصفحه ٣٩ : ابيه وجبيت إليه الأموال وتابعه على رأيه
ومذهبه بشر كثير وقالوا بنبوته ، فبعث به للمهدي فقتله في خلافته
الصفحه ٦٨ :
لاسماعيل في حياة ابيه فلما توفي قبل ابيه جعل جعفر بن محمد الأمر لمحمد بن
إسماعيل وكان الحق له ولا يجوز غير
الصفحه ٦٩ : دخلت منهم
فرقة في فرقة محمد بن اسماعيل وأقروا بموت اسماعيل بن جعفر في حياة ابيه وهم الذين
خرجوا في حياة