الصفحه ١٠٣ : وقد عرف في حياة ابيه ونص
عليه ولا عقب لابيه غيره فهو الامام لا شك فيه
وقالت الفرقة
السابعة : بل ولد
الصفحه ٨٩ :
واشهر ومن كان في هذه السن فليس في حد من يستفرغ تعليم معرفة دقيق الدين وجليله
ولكن الله عزوجل علمه ذلك
الصفحه ١٣٠ : نافع) النواء (بتشديد الواو) الأبتر
ابو اسماعيل التميمي الكوفي (توفي بعد سنة ١٠٠) ١٣
و ٥٧
ابن كرب
الصفحه ٩٧ :
والرواية قائمة أن
للقائم غيبتين فهذه الغيبة احداهما وسيظهر ويعرف ثم يغيب غيبة اخرى وقالوا فيه
ببعض
الصفحه ٥٣ : بأبي محمد ويكنى بأبي بكر وهي كنيته الغالبة عليه فلم تزل مقيمة على إمامته
حتى توفي بالمدينة في المحرم في
الصفحه ٢٣ : كيسان لأن صاحب شرطته المكنى بابي
عمرة كان اسمه كيسان وكان أفرط في القول والفعل والقتل من المختار جدا
الصفحه ٩٤ :
«محمد بن موسى بن
الحسن بن الفرات (١)» فلما توفي قيل له في علته وقد كان اعتقل لسانه : لمن هذا
الأمر
الصفحه ٤٠ : على قدر
ايمانهم فتمكث في ذلك الانتقال الف سنة ثم تحول إلى الأبدان الانسية عشرة آلاف سنة
وإنما ذلك
الصفحه ٧٤ : الامامة وزعموا أن «محمد بن اسماعيل»
هو خاتم النبيين الذي حكاه الله عزوجل في كتابه وأن الدنيا اثنتا عشرة
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
(اما بعد) فان فرق
الامة كلها المتشيعة وغيرها اختلفت في الامامة في كل
الصفحه ٢٠ : ذكرناه حتى قتل علي عليهالسلام في شهر رمضان ضربه عبد الرحمن بن ملجم المرادي لعنه الله
ليلة تسع عشرة وتوفي
الصفحه ٢٨ : بن
علي بن الحسين اوصى إليه ، وأخذه خالد بن عبد الله القسري هو وخمسة عشر رجلا من
أصحابه فشدهم باطنان
الصفحه ١٤ : ابو سهل الهلالي
من أهل بغداد شيخ المعتزلة ذكره الذهبي في تاريخه من الطبقة الثالثة والعشرين وقال
أنه
الصفحه ٤١ :
ذلك من الصناعات
المذمومة القذرة على قدر معاصيهم فيمتحنون في هذه الأجسام بالايمان بالأئمة والرسل
الصفحه ٤٧ :
عشرين سنة إلى أن أخذ بابك وأخوه اسحاق بن ابراهيم وصلبا بسر من رأى سنة ٢٢٣ في أيام
المعتصم ، قال الحموي