الصفحه ٦٥ : ء وبيننا وبين الله عزوجل مثل تلك الأسباب التي علمت بها الأنبياء عن الله ما علمت ،
وإن لم يكن ذلك الشيء الذي
الصفحه ٨٠ : (١) به وأن السلطان واصحابه ادعوا موته وموهوا على الناس
وكذبوا وأنه غاب عن الناس واختفى ورووا في ذلك
الصفحه ١٠٩ : المأثور عن الصادقين الذي لا تدافع له بين هذه العصابة ولا شك فيه لصحة مخرجه
وقوة اسبابه وجودة أسناده ولا
الصفحه ١ : البحاثة
الشهير المستشرق عضو جمعية المستشرقين الألمانية ه. ريتر نقلناها والمقدمة
المذكورة حرفيا عن نسخة
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآله ويزعمون أن أرواحهم فيهم ويتأولون في ذلك قول علي بن ابي
طالب عليهالسلام وقد روي أيضا عن النبي
الصفحه ٧٤ : ، واعتلوا في نسخ شريعة محمد صلىاللهعليهوآله وتبديلها بأخبار رووها عن ابي عبد الله جعفر بن محمد
الصفحه ٦ : كلهم مؤمنون باقرارهم الظاهر بالايمان ورجوا لهم جميعا المغفرة
وافترقت «المرجئة» بعد ذلك فصارت إلى
الصفحه ١١ : ذلك وأنه كان أصلحهم في ذلك الوقت بالقياس والخبر ، أما
القياس فانه لما وجد أن الانسان لا يعمد إلى الذل
الصفحه ١٢ :
عليه وآله : لم
يكن الله تبارك وتعالى ليجمع امتي على ضلال ولو كان اجتماع الناس عليه خطأ لكان فى
ذلك
الصفحه ٤٩ :
عليه وآله ، وأم
العباس نتيلة بنت جناب بن كليب بن مالك بن عمرو ابن عامر بن زيد بن مناة بن
الضحيان
الصفحه ٧٦ : سنة ١٩٩ بمكة واتبعته
الزيدية الجارودية فخرج لقتاله عيسى الجلودي ففرق جمعه وأخذه وأنفذه إلى المأمون
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام
في خراسان ووصل إلى شيراز سمع فيها بوفاة اخيه فمنعه من السير إليها حاكم شيراز
قتلغ شاه بامر المأمون
الصفحه ١٠٢ : القائم المهدي او الرجوع إلى القول ببطلان الامامة اصلا وهذا
مما لا يجوز
وقالت الفرقة
السادسة : أن للحسن
الصفحه ٣٠ :
وأندية تحدثه
كراما
وقد روى قوم أن
السيد ابن محمد رجع عن قوله هذا وقال بامامة جعفر ابن محمد
الصفحه ٩٦ : التي عدها فى الكتاب ثلاث عشرة فرقة وكأن فيه سقطا ونقل السيد المرتضى
في الفصول المختارة عن ابي محمد