الصفحه ٤٠ :
فى الأبدان
الانسية فذلك للمؤمنين خاصة فتحول إلى الدواب للنزهة مثل الأفراس والشهاري وفي
غيرها مما
الصفحه ٥٩ : عبد الله
بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن اسد بن عبد العزى بن قصي ثم من دعا إلى طاعة الله
من آل محمد
الصفحه ٨١ : بعده بامام ولم يتجاوزوه إلى غيره وقد قال
بعضهم ممن ذكر أنه حي أن (الرضا) عليهالسلام ومن قام بعده ليسوا
الصفحه ٨٦ :
بعد علي بن موسى
ومالوا إلى شبيه بمقالة «الفطحية»
«وفرقة» منهم تسمى
«المؤلفة» من الشيعة قد كانوا
الصفحه ٣٦ :
يرجعون إلى أحد ،
فالكيسانية كلها لا إمام لها وإنما ينتظرون الموتى إلا (العباسية) فانها تثبت
الصفحه ١١٠ :
ويقضوا (١) بلا علم لهم ويطلبوا آثار ما ستر عنهم ولا يجوز ذكر اسمه
ولا السؤال عن مكانه حتى يؤمر
الصفحه ٣٧ : الله عزوجل واتخذ بهم عليهم الحجة فمن كان منهم صالحا جعل روحه بعد
وفاته وإخراب قالبه وهدم مسكنه إلى بدن
الصفحه ٤١ : حال إلى حال الف سنة ثم يردون بعد ذلك العذاب
إلى الأمر الأول عشرة آلاف سنة فهذه حالهم أبد الآبدين ودهر
الصفحه ٥١ : إلى اليوم ، وأم عيسى بن موسى أم ولد ، فلما حضرت المهدي الوفاة عقد الامامة
لابنه موسى وسماه الهادي وجعل
الصفحه ٧١ :
من قال بمقالته من اهل الكوفة وغيرهم إلى «محمد بن اسماعيل بن جعفر (١)» بعد قتل ابي الخطاب فقالوا
الصفحه ٧٩ : وجوه الشيعة واهل العلوم منهم والنظر والفقه وثبتوا على
إمامة موسى بن جعفر حتى رجع إلى مقالتهم عامة من
الصفحه ٨٤ : يُزَوِّجُهُمْ
ذُكْراناً وَإِناثاً) (٤٢ : ٥٠) وقالوا
بالتناسخ وأن الأئمة عندهم واحد إنما هم منتقلون من بدن إلى
الصفحه ٨٩ :
فقال بعضهم : لا
يجوز أن يكون علمه من قبل ابيه لأن اباه حمل إلى خراسان وابو جعفر ابن اربع سنين
الصفحه ٥٦ : أن الامامة صارت فيهم جميعا فهم
فيها شرع سواء وهم مع ذلك لا يروون عن أحد منهم علما ينتفعون به إلا ما
الصفحه ٢٣ : الباقر عليهالسلام
على صنيعه واطراه وترحم عليه هو وابنه الصادق عليهالسلام
وتواتر الثناء عليه والذب عنه