الصفحه ٥٧ : علي عليهالسلام يذهبون في ذلك إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويثبتون
لمن خرج من ولد علي الامامة
الصفحه ٥٨ : (١) ابى الأسود)
وأما (الزيدية)
الذين يدعون (الحسينية) فانهم يقولون من دعا إلى الله عزوجل من آل محمد فهو
الصفحه ١٠٦ : يقيم إماما ولا يجوز له أن يوصي إلى ابيه
إذ إمامة ابيه ثابتة عن جده ولا يجوز أيضا أن يأمر مع ابيه وينهى
الصفحه ١٣ : قال بقولهم فانهم دعوا إلى ولاية علي عليهالسلام ثم خلطوها بولاية أبي بكر وعمر ، وأجمعوا جميعا أن عليا
الصفحه ٩٤ : ). فتفرقوا فلا يرجعون إلى
شيء وادعى هؤلاء النبوة عن ابي محمد فسميت (النميرية) (٢)
فلما توفي (علي بن
محمد بن
الصفحه ١٠٠ : : فانها رجعت إلى القول بامامة «محمد بن علي (١)»
__________________
(١) هو ابو جعفر محمد
بن الامام علي
الصفحه ١١٢ : الخبر الذي روي عن
الصادق عليهالسلام أن الامامة لا تكون في اخوين بعد الحسن والحسين عليهماالسلام صحيح لا
الصفحه ٢٨ : تأخذهم النار فكر راجعا إلى أن القى
نفسه في النار فاحترق معهم ، وكان حمزة بن عمارة نكح ابنته وأحل جميع
الصفحه ٧٠ :
القتل فموتوا كراما ، فقاتلوا حتى قتلوا عن آخرهم وأسر ابو الخطاب فأتي به عيسى بن
موسى فقتله في دار الرزق
الصفحه ١٥ : عنه العدالة إلا بالاجماع
وقالت (الحشوية) و
(أبو بكر الأصم (٦)) ومن قال بقولهم أن عليا وطلحة والزبير
الصفحه ٢٧ : إلى رجوعه وهم أصحاب «ابن كرب»
ويسمون «الكربية» وكان «حمزة (٢) بن عمارة البربري» منهم وكان من اهل
الصفحه ٦٦ : هذا الاختلاف والتخليط في جواباتهم وسألوهم عنه
وانكروه عليهم فقالوا من اين هذا الاختلاف وكيف جاز ذلك
الصفحه ٩٠ :
القياس وإنما صاروا إلى هذه المقالة لضيق الأمر عليهم في علم الامام وكيفية تعليمه
إذ ليس هو ببالغ عندهم
الصفحه ٣١ :
«ففرقة» منهم قالت
: مات «عبد الله بن محمد» وأوصى إلى أخيه «علي بن محمد» وكانت أمه قضاعية تسمى أم
عثمان
الصفحه ٣٣ : بن الحنفية» إلى (محمد ابن علي بن عبد الله بن العباس بن
عبد المطلب) لأنه مات عنده بارض الثراة بالشام