الصفحه ٨٥ :
ابن ابي جعفر
المنصور ثم اشخصه إلى بغداد فحبسه عند السندي بن شاهك فتوفي في حبسه ببغداد لخمس
ليال
الصفحه ١١١ : بن علي عليهالسلام ما اتصلت امور الله عزوجل ولا ترجع إلى الأخوة ولا يجوز ذلك وأن الاشارة والوصية لا
الصفحه ٩٧ : المهدي الذي يجوز
الوقوف على حياته من ظهرت له وفاة عن غير خلف فيضطر شيعته إلى الوقوف عليه إلى أن
يظهر لأنه
الصفحه ٢٦ : لأحد من أهل بيته أن يخالفه ولا يخرج عن إمامته ولا
يشهر سيفه إلا باذنه وإنما خرج الحسن بن علي إلى معاوية
الصفحه ٤٤ :
إلى نبوة (السري)
ورسالته وصلوا وصاموا وحجوا لجعفر بن محمد ولبوا له فقالوا لبيك يا جعفر لبيك
الصفحه ٦٩ : عاملا على الكوفة
فبلغه عنهم أنهم اظهروا الاباحات ودعوا إلى نبوة «ابي الخطاب» وأنهم مجتمعون في
مسجد
الصفحه ٩٨ : من حجة قائم على ظهرها عدل حي ظاهر او خائف مغمود للخبر الذي روي عن علي بن
ابي طالب عليهالسلام أنه قال
الصفحه ٤٥ :
وأبي الخطاب يصدان
الناس عن الحق وجعفر وابو الخطاب ملكان عظيمان عند الا له الأعظم إله السما
الصفحه ١٠٧ : حدث بأبيه حدث الموت يؤدي ذلك كله إلى اخيه جعفر ولم يطلع على ذلك احدا غير
ابيه وإنما فعل ذلك لتقل
الصفحه ٨٣ :
اصحابه وقولهم فيه
فرجعت إلى القول بامامته
«وفرقة» منهم يقال
لها «البشرية» اصحاب «محمد بن بشير
الصفحه ٦٠ :
(عمر بن رياح) (١) زعم أنه سأل أبا جعفر عليهالسلام عن مسألة فأجابه فيها بجواب ثم عاد إليه في عام
الصفحه ١٠ :
وقال «ابو حنيفة»
وسائر المرجئة : لا تصلح الامامة إلا في قريش كل من دعا منهم إلى الكتاب والسنة
الصفحه ٤٧ :
(٣) هذه الفرقة ظهرت
بخراسان في أيام أبي مسلم الخراساني فادعوا حلول الإله فيه فقتلهم عن بكرة أبيهم
ومن
الصفحه ٦٨ : الذي سأل الامام أبا الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
أن يأذن له في الخروج إلى العراق وأن يرضى عنه ويوصيه
الصفحه ٣٥ :
«جابر بن (١) عبد الله الأنصاري» ثم إلى «جابر (٢) بن يزيد الجعفي» فخدعهم بذلك حتى ردهم عن جميع