الصفحه ٢ : واختلفوا وما
عرفنا في ذلك من تأريخ الأوقات وبالله التوفيق ومنه العون
قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٩ :
أصحاب (الحسن بن
صالح بن حي) ومن قال بقوله أن عليا عليهالسلام هو أفضل الناس بعد رسول الله
الصفحه ٥٢ : ) إلى ولد العباس
(وفرقة) قالت
الامام عالم بكل شيء وهو الله عزوجل ـ وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
الصفحه ٣٢ : الكوفة وأتته بيعة المدائن ثم قاتله عبد الله
بن عمر والي الكوفة فتفرق عنه أصحابه فخرج إلى المدائن فلحق به
الصفحه ٢٩ :
أصحابه ويزعمون أن
محمد بن الحنفية يظهر بنفسه بعد الاستتار عن خلقه ينزل إلى الدنيا ويكون أمير
الصفحه ٢٠ : هاشميين
(وفرقة) قالت أن
عليا كان أولى الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله بالناس لفضله وسابقته وعلمه
الصفحه ٦٤ :
أشار (١) جعفر بن محمد إلى إمامة ابنه إسماعيل ثم مات إسماعيل في
حياة ابيه رجعوا عن إمامة جعفر
الصفحه ٦٧ : ،
وزعموا أنهم رووا عنه أنه قال إن رأيتم رأسي قد اهوى عليكم من جبل فلا تصدقوه فاني
أنا صاحبكم وانه قال لهم
الصفحه ٨٨ :
ورجعت الأخرى إلى
القول بالوقف أن أبا الحسن الرضا عليهالسلام
توفي وابنه (محمد) ابن سبع سنين
الصفحه ٩٢ : لثلاث
خلون (٣) من رجب سنة اربع وخمسين ومأتين وهو يوم توفي ابن اربعين سنة (٤) وكان قدومه إلى سر من رأى
الصفحه ٩٩ : فعن أمر الحسن فجعفر وصي الحسن وعنه افضت
إليه الامامة ، ورجعوا إلى بعض قول الفطحية وزعموا أن موسى بن
الصفحه ٩٥ : يكنى بابي محمد سوى نفر يسير قليل فانهم مالوا
إلى اخيه «جعفر بن علي (١)» وقالوا : اوصى إليه ابوه بعد مضي
الصفحه ٢٤ : فدخلوا في مقالة جمهور الناس وبقي سائر أصحابه على إمامته إلى أن قتل ،
فلما تنحى عن محاربة معاوية وانتهى
الصفحه ٧٨ : عامة الفطحية عن القول بامامته سوى قليل منهم إلى القول بامامة «موسى بن
جعفر» وقد كان رجع جماعة منهم في
الصفحه ٦١ : ولا يسع الامام إلا
الخروج (١) والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فمال بسببه إلى قول «البترية»
ومال معه