الصفحه ٢٥ : يوما
فلما قتل الحسين
حارت فرقة من أصحابه وقالت : قد اختلف علينا فعل الحسن وفعل الحسين لأنه إن كان
الصفحه ٢٦ :
انصار الحسين
وضعفهم. وكثرة أصحاب يزيد لعنة الله عليه حتى قتل وقتل أصحابه جميعا باطل غير واجب
لأن
الصفحه ٤٨ : العباس بن عبد المطلب) لأنه مات
عنده بالشام بأرض الشراة فأوصى (محمد بن علي) إلى ابنه (ابراهيم بن محمد
الصفحه ٦٢ : الطريق وأنت ذاهب إلى مكة وهو الجبل الكبير
وهو عنده مقيم فيه حتى يخرج لأن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٦٤ : وقالوا كذبنا ولم يكن إماما لأن الامام لا يكذب ولا
يقول ما لا يكون وحكموا على جعفر (٢) أنه قال أن الله
الصفحه ٦٦ : قالت لهم أئمتهم إنما
أجبنا بهذا للتقية ولنا أن نجيب بما احببنا وكيف شئنا لأن ذلك إلينا ونحن نعلم بما
الصفحه ٧٨ :
الله بن جعفر هي «الفطحية» وسموا بذلك لأن عبد الله كان أفطح الرأس وقال بعضهم كان
أفطح الرجلين وقال بعض
الصفحه ٧٩ : هذه الفرقة (القطعية)
لأنها
__________________
(١) عبد الله بن
زرارة ـ خ ل ـ
(٢) انظر ترجمة هؤلا
الصفحه ٨٠ : ذلك
بروايات عن ابيه أنه قال سمي القائم قائما لأنه يقوم بعد ما يموت
وقال بعضهم أنه قد
مات وأنه القائم
الصفحه ٨١ : الشيعة أنه لا يموت لأنه القائم فاعتمدت
عليهما طائفة من الشيعة وانتشر قولهما في الناس حتى كان عند موتهما
الصفحه ٩٥ : ويلقب كرين
لأنه اولد مائة وعشرين ولدا اعقب من جماعة انتشر منهم عقب ستة اسماعيل وطاهر ويحي
وهارون وعلي
الصفحه ٩٦ : ولا ولد له ظاهر لأن الأرض لا تخلو من إمام وقد
ثبتت إمامته
__________________
(١) توفي عليهالسلام
الصفحه ١٠٠ : أيضا لأن محمدا توفي في
حياة ابيه وتوفي الحسن ولا عقب له وأنه كان مدعيا مبطلا ، والدليل على ذلك أن
الصفحه ١٠١ : صفة من يصلح للشهادة على درهم فكيف يصلح لمقام النبي صلىاللهعليهوآله لأن الله عزوجل لم يحكم بقول
الصفحه ١٠٢ : ابيه خمس سنين لأن وفاة ابيه الحسن عليهالسلام
سنة مأتين وستين كما تقدم واسم أمه نرجس او ريحانة او صقيل