الصفحه ٤٧ :
«أبي مسلم (١)» قالوا بامامته وادعوا أنه حي لم يمت وقالوا بالاباحات
وترك جميع الفرائض وجعلوا
الصفحه ٤٨ :
أسلافها الأولى
سرا وكرهوا أن يشهدوا على أسلافهم بالكفر وهم مع ذلك يتولون أبا مسلم ويعظمونه وهم
الصفحه ٥٣ : وكيف شاء وذلك له يفعل ما شاء بخلقه لا يسأل عما يفعل ، فثبتوا
على ذلك إلى اليوم وادعوا أن أسلافهم مضوا
الصفحه ٧٥ : بالله وضلوا ضلالا بعيدا وخسروا خسرانا مبينا ، وزعموا أن
جميع الأشياء التي فرضها الله تعالى على عباده
الصفحه ٧٨ : وفقهائها ولم يشكوا
في أن الامامة في «عبد الله بن جعفر» وفي ولده من بعده فمات عبد الله ولم يخلف
ذكرا فرجع
الصفحه ٨٤ :
دماءهم واموالهم
وزعموا أن الفرض من الله عليهم إقامة الصلوات الخمس وصوم شهر رمضان وانكروا الزكاة
الصفحه ١٠٧ : بامره حسدوه ونصبوا له وبغوه
الغوائل فلما احس بذلك منهم وخاف على نفسه وخشي أن تبطل الامامة وتذهب الوصية
الصفحه ١ :
«الفات نظر»
ليعلم القارئ
الكريم أن التعليقات الموقعة بتوقيع (ر) على هذه المقدمة هي من رشحات قلم
الصفحه ٥ : ولا القتال معه ، وذكر بعض أهل العلم أن الاحنف بن قيس التميمي اعتزل بعد
ذلك في خاصة قومه من بني تميم لا
الصفحه ١٣ : قال بقولهم فانهم دعوا إلى ولاية علي عليهالسلام ثم خلطوها بولاية أبي بكر وعمر ، وأجمعوا جميعا أن عليا
الصفحه ١٧ : ما عندهم أن سموا أنفسهم على
اختلاف مذاهبهم «الجماعة» يعنون بذلك أنهم مجتمعون على ولاية من وليهم من
الصفحه ٢٥ : يوما
فلما قتل الحسين
حارت فرقة من أصحابه وقالت : قد اختلف علينا فعل الحسن وفعل الحسين لأنه إن كان
الصفحه ٣٤ : ) وقالوا أن أبا هاشم نبي بيانا عن الله عزوجل فبيان نبي وتأولوا في ذلك قول الله عزوجل : (هذا بَيانٌ
الصفحه ٥٩ : إلى القول بامامة ابي جعفر محمد بن علي بن الحسين
باقر العلم عليهالسلام فأقاموا على إمامته إلى أن توفي
الصفحه ٦٦ : قالت لهم أئمتهم إنما
أجبنا بهذا للتقية ولنا أن نجيب بما احببنا وكيف شئنا لأن ذلك إلينا ونحن نعلم بما