الصفحه ٨٢ : اليوم لأنه إذا قيل للرجل أنه ممطور فقد عرف أنه من الواقفة على موسى بن جعفر
خاصة لأن كل من مضى منهم فله
الصفحه ٨٥ : رواية اخرى أنه دفن بقيوده وانه أوصى بذلك فكانت إمامته خمسا وثلاثين سنة
وشهورا وأمه أم ولد يقال لها حميدة
الصفحه ٩٢ : ليلة مضت
من رجب سنة اربع عشرة ومأتين
وأقام بسر من رأى في داره إلى أن توفي
عشرين سنة وتسعة اشهر
الصفحه ٩٤ : من بعدك فقال : لأحمد ، فلم يدروا من هو فافترقوا ثلاث فرق «فرقة» قالت :
أنه «احمد» ابنه و (فرقة) قالت
الصفحه ٩٩ : فعن أمر الحسن فجعفر وصي الحسن وعنه افضت
إليه الامامة ، ورجعوا إلى بعض قول الفطحية وزعموا أن موسى بن
الصفحه ١٠٨ :
علي عليهالسلام تقولا شديدا تكفره وتكفر من قال بامامته وتغلو في القول في
جعفر وتدعي أنه القائم
الصفحه ١٠٩ :
الآخر (١) الحجة ما دام أمر الله ونهيه قائمين في خلقه ولا يجوز أن
تكون الامامة في عقب من لم تثبت له
الصفحه ١١٠ : حقنهما وصيانتهما ولا يجوز لنا ولا لأحد من
المؤمنين أن يختاروا إماما برأي واختيار وإنما يقيمه الله لنا
الصفحه ٦ : أعني الذين التقوا
مع معاوية فسموا جميعا «المرجئة» لأنهم توالوا المختلفين جميعا وزعموا أن أهل
القبلة
الصفحه ١٦ : » و «ابراهيم النظام» و «بشر بن المعتمر»
أن عليا عليهالسلام كان مصيبا في تحكيمه لما أبى أصحابه إلا التحكيم
الصفحه ٢٠ : هاشميين
(وفرقة) قالت أن
عليا كان أولى الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله بالناس لفضله وسابقته وعلمه
الصفحه ٣٠ :
وأندية تحدثه
كراما
وقد روى قوم أن
السيد ابن محمد رجع عن قوله هذا وقال بامامة جعفر ابن محمد
الصفحه ٣٢ : وهو
يومئذ غلام صغير فدفع الوصية إلى «صالح بن مدرك» وأمره أن يحفظها حتى يبلغ (عبد
الله بن معاوية
الصفحه ٤٠ : لا يقدر أن يلج في سم الخياط وقول
الله لا يكذب ولا بد من أن يكون ذلك ولا يتهيأ إلا بنقصان خلقه وتصغيره
الصفحه ٤١ : ولا نؤمن بالرجعة ولا نكذب بها وان شاء
الله تعالى أن يفعل فعل
وقالت «الكيسانية»
يرجع الناس في أجسامهم