الصفحه ٥٥ : بن الحسين بن علي) وذكر أن سرحوبا شيطان أعمى
يسكن البحر وكان (ابو الجارود) أعمى البصر أعمى القلب
الصفحه ٦٢ : الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب» الخارج بالمدينة المقتول بها
وزعموا أنه القائم وأنه الامام المهدي وأنه
الصفحه ٦٩ : المعاجم
أن مبارك هذا هو مولى اسماعيل بن علي بن عبد الله بن العباس وأنه كوفي وهو الذي
عده الشيخ في رجاله من
الصفحه ٧٢ : ) و (جعفر بن محمد) و (محمد بن اسماعيل
بن جعفر) وهو الامام القائم المهدي وهو رسول ، وزعموا أن النبي
الصفحه ٧٧ : : الامامة بعد جعفر في ابنه عبد الله بن جعفر الأفطح (٤) وذلك أنه كان عند مضي جعفر أكبر ولده سنا وجلس مجلس
الصفحه ٨٧ : الصحيح نجمة اذ لم يعرف هذا الاسم لها
(٤) قال الشيخ المفيد
فى الارشاد أنه كان كريما جليلا ورعا وكان ابو
الصفحه ٩٠ :
ابدا ولا يعقل أن يعلم ذلك إلا بالتوقيف والتعليم فقد بطل أن يعلم شيئا من ذلك
بالالهام والتوفيق لكن نقول
الصفحه ٤ :
آخرون قتله الجن
فاحتجوا بالشعر المعروف وفي روايتهم أن الجن قالت
قد قتلنا سيد
الخزرج سعد بن
الصفحه ٧ : الناس أن يجتهدوا آراءهم في نصب الامام وجميع حوادث الدين
والدنيا إلى اجتهاد الرأي ، وقال بعضهم : الرأي
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآله افترقت فرقة الشيعة ثلاث فرق : (فرقة) منهم قالت أن عليا عليهالسلام إمام مفترض الطاعة بعد رسول الله
الصفحه ٢٦ : محمد بن الحنفية وزعمت أنه لم يبق بعد الحسن
والحسين أحد أقرب إلى أمير المؤمنين عليهالسلام من محمد بن
الصفحه ٢٧ : كان محمد ينسب تفرق أصحابه
فصاروا ثلاث فرق :
«فرقة» قالت أن
محمد بن الحنفية هو المهدي سماه علي
الصفحه ٤٣ :
والمعاصي رجالا
وتأولوا على ما استحلوا قول الله عزوجل : (يُرِيدُ اللهُ أَنْ
يُخَفِّفَ عَنْكُمْ
الصفحه ٧١ : كلهم منهم ولم يجدوا من اصحاب ابى الخطاب قتيلا ولا
جريحا ، وهؤلاء هم الذين قالوا أن أبا الخطاب كان نبيا
الصفحه ٧٩ : إمامة عبد
الله ثم إمامة موسى بعده فأجازوها في اخوين بعد أن لم يجز ذلك عندهم منهم (عبد
الله بن بكير بن